مساجلة شعرية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الموضوع هو مساجلة شعرية ويكون من الشعر الفصيح
مثال تقول بيت أخره الف اللي بعدك يأتي ببيت يبدأ بالالف

بسم الله نبدأ

الحمد لله إذ لم يأتني أجلي......حتى اكتسيت من الاسلام سربالا

(الف)

أكاد أشك في نفسي لاني.....أكاد أشك فيك وانت مني


((ي))

يُبدينَ مِنْ خَلَلِ الحِجالِ سَوَالِفاً ............. بيضا تزينُ بالجمالِ المذهب
(ب)

بل هي العيش لا يزال متى استُعْـ. ........ ـرِض يملي غرائباً ويُفِيدُ

دقات قلب المرء قائلة له...........إن الحياة دقائق وثواني
(ي)

يا خَلِيلَيَّ تَيَّمَتْني وَحيدُ.....ففؤادي بها معنَّى عميدُ

دَريرٍ كَخُذْروفِ الوَليدِ أمَرّهُ ......... تقلبُ كفيهِ بخيطٍ مُوصلِ
(ل)

لئن أكُ أسوداً فالمسكُ لوني..... ومَا لِسوادِ جِلدي منْ دواء

ألاليت الشباب يعود يوماً........ فأخبره بمافعل المشيب
(ب)

اولا يعطيك العافيه على المشاركه


طيب البيت هو


بلينا وما تبلى النجوم الطوارع ............ وتبقى الديار بعدنا والمصانع


(ع)


يالله نبغا حماس

عَذْلُ العَواذِلِ حَوْلَ قَلبي التّائِهِ..... وَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِ

هذا الذي تعرف البطحاء وطأته..... والخليل والليل والبيداء تعرفه
(ه)ـ

هَجرتك فامضي حيثُ شئتِ وجرِّبي..... من الناس غيري فاللبيب يجرِّبُ

بلينا وماتبلى النجوم الطوالع.......وتبقى الديار بعدنا والمصانع

(ع)

عَبَرَاتٌ مِلْءُ الجُفُونِ، مَرَتها.....حُرَقٌ في الفُؤادِِ مِلْءُ الضّلُوعِ

عدمنا خيلنا إن لم تروها....تثير النقع موعدها كداء

(أ)

أنا الموتُ الذي آتى عليكم..........فليسَ لهاربٍ مني نجاءُ

ألا أيها الليل الطويل ألانجل.......بصبح وما الاصباح منك بأمثل
(ل)

لَوْ أعْلَمُ الأيّامَ رَاجِعَةً لَنَا،.....بكَيتُ على أهْلِ القِرَى من مُجاشِعِ

((عِ))

على قدر أهل العزم تأتب العزائم.......وتأتي على قدر الكرام المكارم
(م)

مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُقبِلٍ مُدبِرٍ مَعاً.....كَجُلمودِ صَخرٍ حَطَّهُ السَيلُ مِن عَلِ

لا تاخذني باقوال الوشاة ولم ......أذنب ولو كثرت فيَ الاقاويل

(ل)

لِمَنْ طَلَلٌ أبْصَرتُهُ فَشَجَاني.....كخط زبور في عسيب يمانِ

نبئت ان رسول الله اوعدني......والعفو عند رسول الله مأمول

ليس الغريب غريب الشام واليمن. إن الغريب غريب اللحد و الكفن


(ن)

نقيتم صفات الله فالله اكمل.......فسبحانه عما يقول المعطل

لَعَمْرُكَ ما قَلْبي إلى أهْلِهِ بِحُرْ........ولا مقصر يوماً فيأتيني بقرّ

رأيت المنايا خبط عشواء من تصب.....تمته ومن تخطىء يعمر فيهرم

مَتى تَأتِهِ مِني النّذِيرَةُ لا يَنَمْ،.....وَلكنْ يَخافُ الطّارِقاتِ ويَفْزَعُ

على قدر اهل العزم تأتي العزائم..........وتاتي على قدر الكرام المكارم

مِنَ الصُّمّ إنْ تَعْلُكْكَ منه شكيمةٌ......تَمُتْ أوْ تُفِقْ قد بادَ عَقلُكَ أجمعُ

عدمنا خيلنا إن لم تروها....... تثير النقع موعدها كداء

أقفرتِ البلخُ من عيلانَ فالرحبُ......فالمحلبياتُ، فالخابورُ، فالشعبُ

بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا......شوق إليكم وما جفت مأقينا

أَحِنُّ إلى لَيْلَى وإنْ شَطَّتِ النَّوَى......بليلى كما حن اليراع المنشب

بانت سعاد فقلب اليوم متبول......متيم إثرها لم يفد مكبول

لَعمْركَ! ما غادرتُ مطلِعَ هَضبةٍ،.....من الفكرِ، إلاّ وارتقيتُ هَضابها

هي الامور كما شاهدتها دول.......من سره زمن ساءته ازمان

نحنُ البريةُ، أمسى كلُّنا دَنِفاً،......يُحبُّ دُنياهُ حُبّاً فوقَ ما يجبُ

بخلتُ قبل اليوم عن بذله.....وفي سوى قلبي لم أبخل