السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



خلع الزوجة حذاء زوجها مذلة أم تدليل ؟

ِ
يقول عليه الصلاة والسلام :



لو أمرت أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها .

والسجود أعظم المذلّة . .


إذاً . . لا مذلّة بين الزوج وزوجته .



في الماضي الزوجات في معظمهن يقمن بفعل بعض الآمور لازواجهن

كأن يخلعن حذاءه وجواربه

يغلسن اقدامه

وبعض الامور الاخرى التي لم تعد تحدث مع نساء الوقت الحالي



هل تقبلي ان تقومي بغسل قدمي زوجك او خلع حذاءه ...ولماذا؟

هل تقبل ان تقوم زوجتك بذلك ؟





بانتظار ارائكم ,,

واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية

بسم الله الرحمن الرحيم

موضوع جميل ورائع منك أخي أبو احمد الغالي

لا ضير في هذا فالنساء شقائق الرجال ومهما عملت الزوجة لزوجها وخدمته فهذا تؤجر عليه
وهذا يعتبر من حسن تبعل الزوجة لزوجها.



أيتها الزوجة طاعة الزوج مفتاح الجنة

قررت الشريعة الإسلامية بجميع مصادرها حق الزوج على الزوجة بالطاعة، إذ عليها أن تطيعه في غير معصية، وأن تجتهد في تلبية حاجاته، بحيث يكون راضياً شاكراً.
ونجد ذلك بقول النبي - صلى الله عليه وسلم - في الحديث النبوي الشريف (إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها دخلت جنة ربها )
وفي قول الله - سبحانه وتعالى-: " فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ". وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم ( لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها )
فمن أول الحقوق التي قررها الدين للرجل هي أن تطيعه زوجته في كل ما طلب منها في نفسها مما لا معصية فيه، إذ ورد أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
بالتالي عليها أن تأتمر بأمره، أن نادى لبت، وإن نهى أطاعت، وإن نصح استجابت، فإذا نهى أن يدخل قريب أو بعيد محرم أو غير محرم إلى بيته في أثناء غيابه أطاعت.
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ألا أن لكم على نسائكم حقاً، ولنسائكم عليكم حق، فأما حقكم على نسائكم ألا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون

مشكور اخي العاقل على الاضافه المميزه منك

جزاااك الله الف خير ونفع بك
إن رجعنا للحقيقه وللأصل

مافيه أي رسميه أو مذله أو من هذا القبيل بين الزوجين أبدا

ولا فيه إني أتحدث بها وأشوف هذي منقصه للزوجه وإني خليتها تغسل رجلي

اللي يقول مثل هذا فهو ناقص لأن هذي زوجتك واللي يجيها يجيك وهي أم عيالك

لكن تفكير الشباب هذي الأيام صار سخيف

وهذا الكلام اللي نسمعها كثير في هذي الأيام

لا تذلين نفسك له والنصائح اللي تاخذها المتزوجات من بعضهم البعض

واللي سببت في الكثير من المشاكل وحالات الطلاق وبعدين تسب صديقتها وتقول بأنها السبب

في اللي صار

أو لا تسمع لكلام زوجتك تراك رجال ولا تاخذ منها رأي وكأنها من ( سقط المتاع )

هذي ما طلعت إلا في السنوات الأخيره وفي الأجيال الأخيره

ولا إسألوا العجايز والشيبان يعني كبار السن

كانت المرأه تصبر صبر لا يعلم به إلا الله

ولا سمعنا إنه وحده فيهم ( زرية ) يعني راحت لأهلها زعلانه

حتى فرج الله عنهم وصارت حياتهم سهله

حتى سبحان الله نادرا ما تشوف إن الواحد ياخذ له زوجتين

أنا أتكلم عن مجتمع الأباء والأجداد والله كلهم متزوجين وحده إلا ناس معدودين

ولا زال فيها بنات ما شاء الله عليهم يحافظون على هذا الشئ

وما تأثروا بهذي التفاهات وصار الشي المهم عندها رضا زوجها وإنها تحافظ على بيتها

أما تجي الوحده مسويه فيها غرور وثقل وإن عندها كبرياء وعزة نفس

أقول خلي عزة نفسك تنفعك إذا صرتي عند أهلك والخاسر هو أنتي



نرجع للسؤال اللي طرحته أخي

أما عن نفسي فأنا ولله الحمد أملك يدين وأقدر أخدم نفسي بنفسي

والنبي صلى الله عليه وسلم كان في مهنة أهله

كان يخصف نعله ويرقع ثوبه

يعني لهذي الدرجه كسلان الواحد إن يخلع شرابه وحذيانه ويغسل رجله ( الله يكرمكم )

أنا واثق بأن بعض الزوجات ما تقصر وتتحمل محبة له وإرضاء له

لكن أشوفها بايخه والله وبأنها وصلت لدرجة إن ما عنده إحساس ولا شعور بالطرف الثاني

فيه أشياء يمكن تسويها لك تزيد من المحبه وأنت تستطيع تسويها لكن حتى هي ترغب تسويها لك

لكن بعض الأشياء أشوفها زياده عن الحد ونسميها ( دلع ) وتسلط زائد



وأشكرا على موضوعك الروعه

الفقير الى ربه


انا معك في كل الي كتبته



واشكرك على المرور الرئع والمميز