المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إحترامنا لا نفسنا باحترامنا للزى الوطني المدني والعسكري ....



الكتروني
05-26-2008, 12:58 PM
احترامنا لا نفسنا باحترامنا للزى الوطني المدني والعسكري ....

أصبحنا نشاهد أشكال غريبة للملابس والثياب منها المطرز والخارج عن المألوف ومنها المخصر الخارج عن العادات ومنها ما هو ( مرقع ) تداخل الألوان الغير متطابقة هذا كله تجده ألان في احد محلات الخياطة معروضة ومطلوبة ..
والشباب ألان أصبح لا هم له إلا التقليد الأعمى الذي لا يودى ولا يجيب .
وكذالك الزى العسكري ألا يوجد نظام يحمي الزى العسكري من الشخص الذي يرتديه بمعنى تجد عسكري لابس اللبس العسكري و لابس زنوبه أو شبشب كرمكم الله ..
ماذا ترجى منه أو ما موقف أي شخص يراه .. هل هذا عسكري ؟؟؟

أو يكون لابس الزى العسكري بطريقة غريبة أو مخالفة للبس النظامي تجعلك تقول لا يستحق الزى,,, هذا العسكري ..
أتوقع أن تصل إلى درجة أن يتم لبس البنطلون زى اللبس الذي نشاهده ألان ألا وهو ( بنطلون طيحنى ) أو كما يسمى ..

خلاصة الكلام لماذا لا يتم محاسبة كل من يخالف الزى الرسمي الوطني سواء في الدوائر الحكومية و المدارس والجامعات ( الجامعات حدث ولا حرج من أنواع الملابس التي أصبحت من غير لابس يعني لابس ومش لابس ) والكليات وكذالك الشارع ..
ولا نقول سوف تكتفي بشي لا بل سنصل إلى شي لم نكن نتوقع أن نصل اليه ( قالوا ثوب مطرز من الأكمام بنفس اللون قلنا ماشي قالوا نغير اللون إلى ألوان قلنا أذواق صارت ألان ثياب ضيقة ومخصره ؟؟؟ ألان بدا جرس الخطر ... بكره سيكون الثوب فوق الركبة موديل وموضة وبعدها سيصبح الملابس متصلة مع بعض ..
ياااا عيني على الزى الوطني والباقي الله اعلم به ..

أما الزى العسكري أتمنى محاسبة الأشخاص الذين لا يهتمون بمظهرهم العسكري واحترام ألبدله العسكرية وبالأخص خارج فترة الدوام ...

تحياتي للجميع ( على خفيف

أم خيرية
05-26-2008, 01:44 PM
: الحل ممارسة الدعوة إلى الله عز وجل :
النفس إن لم تتحرك تأسن ، وإن لم تنطلق تتعفن ، ومن أعظم مجالات انطلاق النفس : الدعوة إلى الله ، فهي وظيفة الرسل ، ومخلصة النفس من العذاب ؛ فيها تتفجر الطاقات ، وتنجز المهمات ( فلذلك فادع ، واستقم كما أمرت ) . وليس يصح شيء يقال فيه " فلان لا يتقدم ولا يتأخر " فإن النفس إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية ، والإيمان يزيد وينقص .
والدعوة إلى المنهج الصحيح - ببذل الوقت ، وكدّ الفكر ، وسعي الجسد ، وانطلاق اللسان ، بحيث تصبح الدعوة هم المسلم وشغله الشاغل - يقطع الطريق على محاولات الشيطان بالإضلال والفتنة .
زد على ذلك ما يحدث في نفس الداعية من الشعور بالتحدي تجاه العوائق ، والمعاندين ، وأهل الباطل ، وهو يسير في مشواره الدعوي ، فيرتقي إيمانه ، وتقوى أركانه .
فتكون الدعوة بالإضافة لما فيها من الأجر العظيم وسيلة من وسائل الثبات ، والحماية من التراجع والتقهقر ، لأن الذي يُهاجم لا يحتاج للدفاع ، والله مع الدعاة يثبتهم ويسدد خطاهم والداعية كالطبيب يحارب المرض بخبرته وعلمه ، وبمحاربته في الآخرين فهو أبعد من غيره عن الوقوع فيه

بارك لله فيك وجعلك الله من الدعاه المخلصين ونفع الله بك الاسلام والمسلمين ننتظرجديدك المميز الله يحفظك

صفا الطهيان
05-26-2008, 01:45 PM
بارك الله فيك

الكتروني
05-27-2008, 12:25 AM
شكرا لكم على المرور والمشاركة

اتمنى الجميع لا يحرموننا من مشاركتهم


تحياتي للجميع

@ الصياد @
05-27-2008, 01:39 PM
طبت وطاب طرحك والله صدقت

يعطيك العافيه وجزاك الله خير


تقبل مروري

الكتروني
05-27-2008, 02:29 PM
شرا لك alking على المرور

تقبل تحياتي

واقعي 2009
05-27-2008, 07:01 PM
الموضوع في وادي ورد اختي الفاضله أم خيرية في وادي آخر

هذه الظاهره موجوده وبكثرة ومن الجميل أن نكون محترمين في لبسنا أمام بعضنا ولكن للأسف من يلبس مثل هذه الملابس فهو مسكين لاتوجد له رؤيه واضحة ولكن أمعه يقلد كيف ماشاء كل الملابس جميلة ولكن الاجمل لبسها بالطريقة الصحيحة

تقبل مروري ولك شكري

نسيم الفجر
05-28-2008, 12:50 PM
موضوع كبير وله أسبابه الكثيره وليست جاريه على الشباب فقط وإنما جاريه على كل من ينقصه هذا السبب وهو :
الشعور بعدم الثقه الذي نشأ من داخل الأسره .

كثير من شبابنا ينقصه حنان الأب الكامل وحنان الأم الكامل , وانا أركز على الأسره بإعتقادي أن الأسره أكبر بيئه يتأثر بها الشخص بحياته مهما كانت احوال البيئه الخارجيه والمحيطه به فإنه لن يتأثر ولن يستمع لأي رأي سوى رأي أمه وأباه ولكن يعتمد على حنان الأب والأم ..

مشكلة عصرنا عدم تفهم الأب إبنه وعدم تفهم الإبن أباه , لانرى إلا الصراع الذي يكون بينهما ..
ونسي المثل الذي يقول (خاوي إبنك ) فلو كل أب أخا إبنه وإعتبره صديقا ً له وكان أفضل أصدقائه حتما سيتأثر بوالده وبكل صفاته سيشعر بالراحه والطمأنينه سيشعر بالسعاده سيشعر أباه هو الموضه بمبادئه بلباسه بتصرفاته ... وكذلك الأم مع إبنتها ....

مشكلة الأبنــاء هي باالوالدين , فلنتفهم أبنائنا حتى نفهمهم حياتنا وحياتهم الصحيحه والسليمه ..

ولكن أبنائنا ينقصهم الحنان الكافي الذي يشبعهم نراهم يبحثون ويبحثون عن الحنان الذي إفتقدوه داخل أسرتهم وأخذوا يلبسون ويلبسون ويركضون وراء الموضه من أجل ماذا ؟
من أجل الإعجاب من قبل فتاه أو شاب أو صديق حتى تعطيه أو يعطيه الثقه والحب الذي هو يراه ناقص جدا بداخله ويراه لم يكتمل بعدما كبر وشب ...

لذى أرى العاطفه ناقصه بشبابنا ويبحثون من يكمل عاطفتهم , نراهم أشكال بلى جواهر يهتمون بالخارج أكثر من الداخل من أجل لفت الإنتباه ومن أجل النداء من سيحبني من سيشعرني بالحب الذي أفتقده ؟؟!!

اخي واقعي بارك الله فيك ونفع بك الاسلام والمسلمين:بلعكس كلام الاخت أم خيريه في الصميم واللبيب با الإشاره يفهم إذا لم يوجد التربية على النهج الإسلامي من المنزل ولايوجد الأمر بالمعروف والنهي عن النكر في المدرسة أو الشارع على الإنسان أن يلبس ما يرضي الله وليس مايرضي هواه

أسئل الله الهدايه لهم ولنا جميعا ً .والموضوع شيق ويحتاج الى اعادت حسابات من المجتمع باانكار المنكر والامر بالمعروف وليس الصمت

الكتروني
05-29-2008, 03:24 AM
شكرا للجميع على المشاركة

أسد حزنه
05-29-2008, 04:02 AM
يعطيك العافيه اخي الكتروني

موضوع رائع جداً وواقعي للغايه

وهذا مانريده تماماً

أشكر لك طرحك الجميل

وأشكر للأفاضل أم خيريه وواقعي ونسيم الفجر مداخلاتهم الجميلهـ

لكم جميعاً تحيتي