بسم الله الرحمن الرحيم

منذ فجر التاريخ البشري وعندما قام قابيل بقتل هابيل ونحن نتعلم ، والحوادث تؤكد دائما بشاعة وعظم هذا الفعل الذي يتلخص في إزهاق نفس بشرية خلقها الرب - سبحانه - وتكفل برزقها .

لقد أكد على بشاعة ذلك هدي رسولنا عليه الصلاة والسلام والذي دلنا على أن قتل النفس البشرية عند الله أعظم من هدم الكعبة المشرفة ، يريد أن يعلمنا ويربينا عليه أفضل الصلاة والسلام على أن نحافظ على هذا المخلوق الذي جعله الله خليفة في الأرض .

ولكن .. تأبى العدوانية ومسالك الشرور إلا أن تودي بنا إلى المهالك .. عند ذلك نصحو من الغفلة وندرك حجم الفعلة الشنيعة ونحاول أن نتبرأ منها بالتوبة والحزن والبكاء .
هذه الدروس إن لم نتعلم منها ونتعظ ونجعل الله ــ سبحانه ــ نصب أعيننا دائما فلا خير فينا .

قريتي حزينة وأصابها الذهول .. ليس من الموت فكلنا ميتون ولكنها حزينة على ما ابتليت به من أهلها .. فتقصير أبنائها لايخفى على أحد .. فلم نكن جادين في المحافظة على أجوائها الاجتماعية من ما لم تكن تعرفه أبدا .. فالبيوت تسرق و الأرواح تزهق و التصرفات الغير مسؤولة تحدث أمام أعيننا ولا نلقي لها بالا .

الجميع يتحمل مسؤولية ما حدث و ما يحدث داخل حيز هذه القرية الحزينة .. وكان الأولى أن نكون أكثر جدية و إلحاحاً في مد أيدينا إلى الجهات المختصة لتساعدنا في ما لا نقدر عليه .. فالثمن الذي ندفعه باهظ جدا ، والمستقبل المنظور لا يثير التفاؤل .


إني أتقدم إليك أيتها الأم الحنون ( حزنه ) متأسفا ومعتذرا عما لحق بك من إهمال و عقوق , راجيا من المولى القدير أن يعيدك لنا مكتسية ثياب الطمأنينة و الرخاء الدائم .

حفظ الله حزنه وحفظ أهلها من كل مكروه في ظل وطن آمن ومستقر .
ويبقى الأمل ما بقيت الحياة ..

بارك الله فيك موضوع يستحق منّا وقت طويل للتعليق عليه فهذه مشكلة كبيرة بل صدمة لنا جميعا ولم نفكر في يوم من الايام أن يحدث مثل ماحدث نسأل الله السلامة والعافية.

ولي عودة اخرى إن شاء الله

لا تحرمنا من مشاركاتك القيمة

دمت بخير وعافية

الله المستعان ...

لم احد يتوقع ان يحدث مثل هذا وخاصة في قرية حزنة ولكن ليس بمستغرب هذا يحدث اذ الأباء غافلون عن ابنائهم ليل نهار لا يعلمون اين يذهبون ومع من يسهرون ومع من يمشون وعدم مراقبتهم هل هم قامو بأداء الصلاة والصيام والزكاة وكل ما ينفع العبد في الدنيا والأخرة ام مجرد اشباع البطون فقط . اذا في هذة اللحظة نقدر نقول لقد ضيع الأباء الأمانة وأذا ضاعت الأمانة فأنتظر العقوق من الأبناء ولا حولا ولا قوة الا با الله العظيم ..

بجد والله هذة مصيبة وصاعقة اصابت الجميع في هذة القرية الحبيبة

.بارك الله فيك اخي الكريم

بسم الله الرحمن الرحيم

منذ فجر التاريخ البشري وعندما قام قابيل بقتل هابيل ونحن نتعلم ، والحوادث تؤكد دائما بشاعة وعظم هذا الفعل الذي يتلخص في إزهاق نفس بشرية خلقها الرب - سبحانه - وتكفل برزقها .

لقد أكد على بشاعة ذلك هدي رسولنا عليه الصلاة والسلام والذي دلنا على أن قتل النفس البشرية عند الله أعظم من هدم الكعبة المشرفة ، يريد أن يعلمنا ويربينا عليه أفضل الصلاة والسلام على أن نحافظ على هذا المخلوق الذي جعله الله خليفة في الأرض .

ولكن .. تأبى العدوانية ومسالك الشرور إلا أن تودي بنا إلى المهالك .. عند ذلك نصحو من الغفلة وندرك حجم الفعلة الشنيعة ونحاول أن نتبرأ منها بالتوبة والحزن والبكاء .
هذه الدروس إن لم نتعلم منها ونتعظ ونجعل الله ــ سبحانه ــ نصب أعيننا دائما فلا خير فينا .

قريتي حزينة وأصابها الذهول .. ليس من الموت فكلنا ميتون ولكنها حزينة على ما ابتليت به من أهلها .. فتقصير أبنائها لايخفى على أحد .. فلم نكن جادين في المحافظة على أجوائها الاجتماعية من ما لم تكن تعرفه أبدا .. فالبيوت تسرق و الأرواح تزهق و التصرفات الغير مسؤولة تحدث أمام أعيننا ولا نلقي لها بالا .

الجميع يتحمل مسؤولية ما حدث و ما يحدث داخل حيز هذه القرية الحزينة .. وكان الأولى أن نكون أكثر جدية و إلحاحاً في مد أيدينا إلى الجهات المختصة لتساعدنا في ما لا نقدر عليه .. فالثمن الذي ندفعه باهظ جدا ، والمستقبل المنظور لا يثير التفاؤل .


إني أتقدم إليك أيتها الأم الحنون ( حزنه ) متأسفا ومعتذرا عما لحق بك من إهمال و عقوق , راجيا من المولى القدير أن يعيدك لنا مكتسية ثياب الطمأنينة و الرخاء الدائم .

حفظ الله حزنه وحفظ أهلها من كل مكروه في ظل وطن آمن ومستقر .
ويبقى الأمل ما بقيت الحياة ..

أولا نسأل الله العظيم أن يرحم الميت ويصبر أهله ويجبرهم في مصابهم إنا لله وإنا إليه راجعون

أخي العزيز سلمت يمينك فيما كتبت وفعلا كلمات مسطره ومعبره وصادقه وقد لامست القلوب

والسبب صدق كاتبها ويعلم الله كأني أشاهد الحروف تطلع من قلب صادق ولذلك لامست القلوب الآخرى

فاجعه حلت ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ولكن ماذا نجني من وراء هذه الأحداث من عبر ومواعظ

هل نقوم بترتيب الأوراق أم أن الوقت كفيل بنسيان مايحدث

وأقصد هنا بترتيب الأوراق هي تعاملنا مع أنفسنا وأهلنا وجيراننا وكل مسلم

التعليق على مثل هذا الخبر صعب وصعب جدا فالكلمات تعجز عن التعبير ولكن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل

أشكرك أخي العزيز على الموضوع الجيد والطرح المعبر وبيض الله وجهك

ابوسيف الغامدي

كل الشكر و التقدير لمن شارك بالقراءة أو التعليق ،،



عزيزي العاقل .. شكرا على مروركم وفي انتظار عودتكم الموعودة


عزيزي جبل حزنة .. شكرا على مروركم .. و ما تطرقتم إليه من تضييع الآباء للأمانة هو واقع الحال


عزيزي أبو سيف .. لك مني كل الشكر و التقدير على ما تضمنه تعليقك على الموضوع الذي أسعدني كثيرا أنه
لامس قلبك الكبير .. تعليقكم أثرى الموضوع ،، فلا تبخل علينا بآرائكم النيرة .. فكلنا - إن شاء الله - نهدف إلى ما فيه خدمة القرية و أهلها ..

أحبتى فى الله...


إن الله تعالى قد كرم الإنسان تكريماً عظيماً، خلقه بيده ونفخ فيه من روحه وأسجد له ملاتكته، وأنزل له الكتب

والرسل ووضع له شريعة محكمة تضمن له الحقوق والسعادة فى الدنيا والآخرة، وإن أول حق وأعظم حق


ضمنته الشريعة الإسلامية للإنسان فى الأرض هو حق الحياة، هو حق النفس، فإن الله وحده هو خالق الحياة


وهو واهب الحياة، ولا ينبغى لأحد ألبتة أن يسلب هذه الحياة إلا بأمر الله جل وعلا فى نطاق الحدود الذى



شرعها، ولا يسلب الروح إلا واهب الحياة وهو وحده الذى يعلم من خلق وهو العليم الخبير.


فسفك الدماء جريمة بشعة تأتى مباشرة بعد جريمة الشرك بالله، وأنا أتحدى أن تفتح صفحة من الجرائد فى أى


جريدة من جرائدنا اليومية إلا وسينقلب إليك بصرك خاسئا وهو حسير، وسينخلع قلبك أمام جرائم القتل التى


انتشرت فى مجتمعاتنا- مجتمعات المسلمين- بل وفى الأرض كلها إما بدافع السرقة وإما بدافع الثأر البغيض



الأعمى وإما بدافع انتهاك الأعراض أو الاغتصاب ولا حول ولا قوة إلا بالله.


انتشرت جريمة الدماء بصورة بشعة، واصبحت حرمة الدماء حقيرة فى نفس كثير ممن ينتسبون إلى الإسلام ولا



حول ولا قوة إلا بالله العظيم.


تدبروا كلام الله فى كتابه الكريم: {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ


وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا} (93) سورة النساء. وأكرر على مسامعك أيها الحبيب الكريم قول الله تعالى: {وَمَن يَقْتُلْ


مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا}.


وفى صحيح البخارى أن النبى قال: لن يزال المؤمن فى فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما" ([2]). وكان ابن


عمر رضى الله عنهما يقول: إن من موبقات الأمور التى لا مخرج منها إن أوقع نفسه فيها- الدم الحرام بغير حله.


وفى الحديث الصحيح الذى رواه أحمد وأبو داود والنسائى والحاكم من حديث معاوية أن النبى قال: "كل ذنب


عسى الله أن يغفره إلا من مات مشركا أو قتل مؤمنا متعمداً" ([3]) "كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا من مات


مشركا أو قتل مؤمنا متعمدا".


وفى الحديث الصحيح الذى رواه النسائى من حديث بريدة أن النبى



قال: " قتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا". ([4])


تعرفوا على حرمة الدماء، بل من أعجب الأحاديث الصحيحة التى قرأتها فى هذا الباب ما رواه النسائى والبخارى


فى التاريخ الكبير وصحح الحديث الألبانى فى صحيح الجامع من حديث عمرو بن الحمق الخزاعى أن الحبيب


النبى قال: " من أمن رجلا على دمه فقتله فأنا برئ من القاتل وإن كان المقتول كافرا"([5]).


الحديث- أقول: حديث صححه الألبانى حديث صحيح تدبر قول النبى


من أمن رجلا على حياته فقتله فأنا برئ من القاتل وإن كان المقتول كافراً".


حرمة الدماء عظيمة عند رب الأرض والسماء فمن أجل ذلك جعل الدماء هى أول شئ يقضى فيها الله بين العباد

يوم القيامة كما فى الصحيحين عن أبى هريرة أن النبى قالك" أول ما يقضى فيه بين الناس يوم القيامة فى


الدماء"([6]).


إذا ما وزنت الموازين وتطايرت الصحف وغرق الناس فى عرقهم على قدر أعمالهم، وأتى بجهنم لها سبعون ألف


زمام، مع كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها، ينادى على القاتل السفاح المجرم الذى سفح الدماء يغير حل،


فيرعد النداء قلبه فترتعد فرائصه وتضطرب جوارحه وهو يمشى بين الخلائق، ليقف بين يدى الملك الحق جل


جلاله، وينادى على كل قتيل قتله هذا المجرم السفاح فيتعلق بين يدى الملك الحق جل جلاله، وينادى على


كل قتيل قتله هذا المجرم السفاح فيتعلق كل قتيل بالقاتل وأعناقهم تسيل دما أى عروقهم ويتعلقون به وهو

يصرخ ويستغيث بين يدى الملك الحق ويقول: يا رب سل هذا فيم قتلنا؟ فماذا سيكون جوابك أيها القاتل؟ ماذا


سيكون جوابك يا من سفكت الدم بغير حل؟ ماذا سيكون قولك بين يدى الله؟


تذكر وقوفك يوم العرض عريانا

والنار تلهب من حنق ومن غيظ

اقرأ كتابك يا عبدى على مهل

فلما قرأته ولم تنكر قراءته

نادى الجليل خذوه يا ملائكتى

العاصون غدا فى النار يلتهبوا

مثل لنفسك أيها المغرور

إذا كورت شمس النهار ودنيت

وإذا النجوم تساقطت وتناثرت

وإذا الجبال تطلعت بأصولها

وإذا الصحائف نشرت وتطايرت

وإذا الجليل طوى السما بيمينه

وإذا الوليد بأمه متعلق

هذا بلا ذنب يخاف جناية

وإذا الجحيم تسعرت نيرانها

وإذا الجنان تزخرفت وتطيبت




مستوحشا قلق الأحشاء حيرانا

على العصاة ورب العرش غضبانا

فهل ترى فيه حرفا غير ما كانا

وأقررت إقرار من عرف الأشياء عرفانا

وامضوا بعبد عصى للنار عطشانا

والموحدون بدار الخلد سكاناً

يوم القيامة والسماء تمور

حتى على رأس العباد تسير

وتبدلت بعد الضياء تدور

فرأيتها مثل السحاب تسير

وتهتكت للعالمين ستور

طى السجل كتابه المنشور

يخشى القصاص وقلبه مذعور

كيف المصر على أهل الذنوب دهور

ولها على أهل الذنوب زفير

لفتى على طول البلاء صبور





ينادى على القاتل فإن أول شئ يقضى الله فيه بين العباد فى الدماء ولا تعارض بين هذا الحديث وبين قول

النبى : " إن أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة"([7])


فالصلاة هى حق الله تعالى وأما الدماء فهى العباد ... فأول حق للعباد يقضى الله فيه هى الدماء،

حسبنا الله ونعم الوكيل ... إنا لله وإنا إليه راجعون

اللهم اجبر مصابنا والهمنا الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون

الله المستعان

لا حول و لا قوة إلا بالله

إن لله و إنا إليه راجعون

أخي الكريم الموضوع شائك فعلاً ويحتاج إلى وقفة صادقة من الجميع فكلنا في مركب واحد إن تُرِك السفهاء يعيثون فيه الفساد غرق وغرقنا جميعاً وإن تم الأخذ على أيديهم نجونا جميعاً هناك ظواهر شاذة ظهرت على شبابنا للأسف ولا يوجد منكر لدرجة أن المخدّرات أصبحت تنتشر بين شباب صغار دون حسيب ولا رقيب ومن أمن العقوبة أساء الأدب .

يعطيك العافيه على الموضوع

شكرا اخي / نواف على طرحك هذا الموضوع ,والشكر موصول للاخوة المشاركين والقراء الكرام .


لاشك بأن تلك الحادثة هزة المجتمع الصغير _مجتمع القرية_ ليس لكونها اول حادثة ولكنها الأكبر , نفس بشرية حرم


الله قتلها الا بالحق .

شي جميل ان يتفاعل الجميع مع هذا لجرم الشنيع ,وقد اكثرنا من الطروحات والمناظرات حول هذا الموضوع وفي

اعتقادي انها ليست عملية ولا يمكن تطبيقها على ارض الواقع وليس لأحد القدرة على إيجاد حل , لان الحل ليس في

ايدينا وفاقد الشيئ لايعطيه..وقد ذهب بعض الأخوة المشاركين الى ان ماحصل في القرية امر دخيل على اهلها وهذا

غير صحيح كذلك , لأننا جزء من هذا الكيان الكبير (مملكتنا الحبيبة) وحوادث القتل والمخدرات والخطف والأغتصاب

والسرقة والسطو تتكرر وتتوالى بشكل يومي في جميع مناطف المملكة دون استثناء . والبعض الأخر ذهب الى

التغني بالماضي _كنا.. وكنا.. وكنا.. وكانت القرية كذا .. وكذا_ونسي هؤلاء او تناسو ان هناك اجيال تتوالد وتتكاثر.. ! ولكل جيل

خصائصه , والأختلاف والفروقات بينها امر طبيعي وحتمي ولا يمكن ان يكون جيل لاحق صورة كربونيه من الجيل الذي

سبقه ..! وعقارب الساعة تتحرك للأمام وليس الخلف..


وحتى (بعض) المبادي والقيم لها مفهومها الخاص عند كل جيل .


اخوتي الأعزاء . في كل دولة من دول العالم ,كما عندنا في المملكة , هناك مراكز بحوث متخصصة في تحديد اسباب

الجريمة ومنها حوادث القتل والعوامل المؤديه اليها . وكل الأراء التي اجتهدت في تفسير الجريمة وإرجاعها الى سبب واحد مثل

الجهل والفقر والأضطرابات النفسية أو سؤ الحالة الأسرية أو القدوة السئية....الخ _باءت بالفشل والأعتقاد العام بين

الباحثين الأن أن ظاهرة الجريمة مرتبط بجذور متعددة تتفاعل في بيئة معينه وظروف معينه لآيمكن حصرها يتولد عنها

السلوك الأجرامي في النهاية .

ياسادة ياكرام ..

لنكن اكثر واقعية وصراحة واكثر انصاف وشفافية مع أنفسنا ..مشكلة بهذا الحجم وبهذه الشناعة ليس لدينا حتى

جزء من الحل ,لأننا لسنا جهه مسؤلة او مختصة

ولا حتى المساعدة في حلها (ونحن ننفخ في قربة مشقوقة ) حلها او المحاولة في الحد منها ومعالجتها

وعدم تكرارها

يكمن في اطار معاجة الجريمة في المملكة بشكل عام ,,,نحن لم نستطع في الصلح بين طرفين

متخاصمين ...!! ولم

نستطع في حل مشكلة السرقه التي طالت اغلب البيوت و قد سرقت الصكوك والحجج والسلاح

المرخص والممتلكات

وانتهكت حرمات البيوت , ولم نحرك ساكن امام التعديات في الحق العام ولم نتفق في فتح خطوط داخلية بين ا

لأملاك ,وكل

هذه الأمور بأيدينا وممكنةومقدور عليها فتركنا الممكن وذهبنا للمستحييييييل الغير ممكن . وكلها فقاعات

صابونيه سرعان ماتختفي... بالله عليكم كيف نستطيع

محاولة إيجاد الحلول والحد من جرائم اكبر واشنع ؟؟؟

اسمحولي اخوتي :


وجهة نظري هذه ليست احباطا لأي احد ومن لديه القدرة , فاليتفضل ونحن معه قلبا وقالبا..

ورحم الله امراء عرف قدر نفسه وحدود امكاناته


أرجو تقبل وجهة نظري , مع خالص احترامي



أبو عدنان