المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الراحة النفسية



الباسل
06-14-2008, 06:18 PM
عش دقائق يومك وساعاته، واستمتع بذلك، ولا يؤرقك الماضي، ولا تقلق على
المستقبل، وسلِّم كل أمورك إلى الله تعالى .

• لا تدع أية مشكلة تقضي على أعصابك ، مهما عظمت ، وأحسن التعامل معها
واستيعابها ، وفكِّر بهدوء في حلها والتغلب عليها .

• تذكر الثمن الباهظ الذي ستدفعه من صحتك، عندما تكون أسير القلق والتوتر
والانفعال ، لتتخلى عن ذلك.

• لا تشك في أنك سعيد، ولا تسأل نفسك إن كنت سعيداً أم لا،فأنت سعيد حقاً طالما أنك
مع الله تعالى في الطاعة والعبادة والعلم ..

• عليك أن تنهمك بالعلم والعمل ، وأن تستمتع بهما ، وأن تجعلهما
مستوعباً لكل وقتك ، عندها لا تشعر بالقلق .

• إنس الأشياء الصغيرة، ولا تهتم بالأشياء التافهة، ولا تغضب لأجلها،
وحياتك أثمن من أن يقضيها حزيناً قلقاً، من أجل كلمة أو موقف أو تصرف.
ولا تدع هذه الصغائر والتفاهات تهزمك ، وتنكد عليك حياتك .

• لا تندم على ما فات ، ودع التفكير في الماضي، ولا تعط للأمور أهمية
أكثر مما تستحق ، فلا تقلق ولا تتوتر بشأن أشياء لا قيمة لها .
• لا تقلق بشأن المستقبل، وآمن بقضاء الله وقدره، وأيقن بحكمة الله،
وارض بكل ما قدره الله لك، وتعامل مع الخير بالشكر والرضى، ومع الضر
بالصبر والتسليم .
• فكِّر جيداً قبل الإقدام على الفعل ، وزن الحقائق بعناية قبل صنع
القرار، وبعد ذلك سارع بالتنفيذ مستعيناً بالله، ولا تقلق بشأن العواقب .
• عندما تقدم الخير للناس، اجعله خالصاً لله تعالى، ولا تنتظر الشكر منهم،
حتى لا تخسر ثمرة ذلك الخير. .

@ الصياد @
06-14-2008, 07:38 PM
حقا فانت تكون سعيد بالقرب من الله باداء ما امرك الله به والابتعاد عن مانهاك عنه




بارك الله فيك على الموضوع


تقبل مروري

أم خيرية
06-14-2008, 09:13 PM
عندما يكون الإنسان في راحة واستقرار نفسي يتوافر لديه إحساس بالرضاء والإنسجام مع النفس ومع الآخرين

، أي أنه يشعر بالصفاء مع نفسه بعيداً عن العقد النفسية والصراعات الداخلية التي تنعكس على الحالة

النفسية للشخص وماتؤدي إليه من اضطرابات نفسية وسلوكية تلقي آثارها على الشخص ذاته أو تنعكس

على الآخرين ، مع العلم أن طبائع النفس البشرية التي فطرها الله سبحانه وتعالى يصعب عليها الوصول لحالة

من الإستقرار النفسي التام ، لأن الكمال لله وحده سبحانه وتعالى ، ولكننا نحاول – قدر المستطاع – أن نصل

لدرجة النفس المطمئنة التي يغمرها الإيمان الصادق والتي يقول الخالق سبحانه وتعالى في حقها:

( يأيتها النفس المطمئنة إرجعي إلى ربك راضية مرضية فأدخلي في عبادي وأدخلي جنتي ) صدق الله العظيم .


بارك الله فيك على هذا الطرح الطيب المفيد

@دار حزنه@
06-14-2008, 09:29 PM
بارك الله فيك على هذا الطرح الطيب المفيد

صفا الطهيان
06-14-2008, 10:02 PM
يعطيك العافيه

جبل حزنة
06-14-2008, 10:13 PM
بارك الله فيك على الموضوع الرائع .



الله يعطيك العافية على هذا ا لطرح الجميل

الباسل
06-14-2008, 10:58 PM
حقا فانت تكون سعيد بالقرب من الله باداء ما امرك الله به والابتعاد عن مانهاك عنه




بارك الله فيك على الموضوع


تقبل مروري

أشكر لك مرورك الكريم


لا عدمناك

الباسل
06-14-2008, 11:08 PM
عندما يكون الإنسان في راحة واستقرار نفسي يتوافر لديه إحساس بالرضاء والإنسجام مع النفس ومع الآخرين

، أي أنه يشعر بالصفاء مع نفسه بعيداً عن العقد النفسية والصراعات الداخلية التي تنعكس على الحالة

النفسية للشخص وماتؤدي إليه من اضطرابات نفسية وسلوكية تلقي آثارها على الشخص ذاته أو تنعكس

على الآخرين ، مع العلم أن طبائع النفس البشرية التي فطرها الله سبحانه وتعالى يصعب عليها الوصول لحالة

من الإستقرار النفسي التام ، لأن الكمال لله وحده سبحانه وتعالى ، ولكننا نحاول – قدر المستطاع – أن نصل

لدرجة النفس المطمئنة التي يغمرها الإيمان الصادق والتي يقول الخالق سبحانه وتعالى في حقها:

( يأيتها النفس المطمئنة إرجعي إلى ربك راضية مرضية فأدخلي في عبادي وأدخلي جنتي ) صدق الله العظيم .


بارك الله فيك على هذا الطرح الطيب المفيد

أشكرك على مرورك وعلى إضافتك التي زادت الموضوع جمالاً

لا عدمناك

الباسل
06-14-2008, 11:12 PM
بارك الله فيك على هذا الطرح الطيب المفيد




اشكرك على مرورك الكريم

الباسل
06-14-2008, 11:15 PM
يعطيك العافيه


يعطيك العافية على مرورك

الباسل
06-14-2008, 11:19 PM
بارك الله فيك على الموضوع الرائع .



الله يعطيك العافية على هذا ا لطرح الجميل



أشكرك على مرورك

لا عدمناك

الباسل
06-14-2008, 11:25 PM
بارك الله فيك على الموضوع الرائع .



الله يعطيك العافية على هذا ا لطرح الجميل


يعطيك العافية على مرورك الكريم