http://heznah.net/vb/uploaded/234_1218727152.jpg

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

نعرض عليكم بعض الشرائط لعمليات بيع الضمائر ..
^ ..فإبقوا معنا ..


عندما نبيع ضمائرنا بأبخس الاثمان..

وقفة مع هذه الحياه و فاصل مع هذا الزمن ...

شريط يمر علينا يذكرنا ان زمن الاخلاص قد ولى ...

ويعلن عن بيع الضمائر و بأبخس الاثمان ...

ليس بالسهولة ان يعرض المرأ ضميره للبيع

و لكن من السهل ان تجد فئه اشهرت استعدادها للشراء ..

كثيرة هي المواقف و كثيرة هي الفواصل التي استوقفتني في هذه الحياه ...

شريط بيع الضمائر استوقفني في مشاهد عده فكان منها الآتي ..

لقطات بيع ضمائر تعليمية .. مضومونها ادفع و انجح ..

نعم لم يعد مهما ما مدى تحصيلك العلمي لم يعد مهما مدى التفوق

بل غدى المال نقطة تحول لتعليمية ..

فانك بالمال فقط تشتري فيه ضمير شخص فقد كامل قواه ( الشخصية )

و بهذا الضمير تحصل على الشهادة التي قد لا تحلم بالحصول عليها

و انت على مقاعد الدراسة شأنك شأن غيرك من البقية المشفقة عليهم ..

.،. فقط عندما تباع الضمائر .،.

شريط اخر يروي بيع ضمير ابوية

نعم اب فقد كل معاني الابوة و ضرب بالرحمة عرض الحائط

و قرر ان يبيع ابنته مقابل حفنة من الاموال

نعم فقد هذا الاب قيمه فقد ابوته فقد كامل قواه ( الشخصية ) و الدافع المال ..

و رمى بسعاده ابنته طول الشارع حبا لهذا الشيطان الورقي ...

.،. فقط عندما تباع الضمائر .،.

شريط ثالث يكشف عن بيع ضمائر سياسية شاهد باع ضميره و زور احداث شهادته و حول الظالم الى مظلوم و

المظلوم الى ظالم ..

و اختل واقع الحياه و ضاع مصير انسان و كل هذا في سبيل مصلحة الذات ..

.،. فقط عندما تباع الضمائر .،.


شريط رابع وفاصل جديد من فصول البيع اللا محدودة للضمائر البشرية الرخيصة ..
وبيع ضمائرطبية ..

فاصل طبي ... منفذه طبيب ... انتهك حرمة الطب و استشرق الاهمال في واجبه ..

سود سجلات الطب اسمى المهن الانسانية على هذا الكون الواسع ..

و ضرب بالانسانية عرض الحائط ...

و قد تكون عملية بيع ضمير طبيب من ابشع العمليات على الاطلاق ..

لما لهذه العملية من خطورة على ارواح البشر التي هي بيد الله عز و جل ..

فيعلن عن موت انسان !!

.،. فقط عندما تباع الضمائر .،.



كثيرة هي الاشرطة و كثيرون هم الافراد في زمن غدى بيع الظمير فيها كشرب الماء ..

لم نعد نكترث لشي سوى لانفسنا و مصالحنا و لا شي في طريقنا ..

عندما تكسر معاني الصداقة و الاخوية ..

عندما تنتزع الرحمه من القلوب البشرية ..

عندما تضيع الامانات بين الايادي الانتهازية ..

و عندما ينتصر حب الذات على الجماعية ..

فاعلم انك في صدد راية احداث شريط جديد تروي قصة تفاوض مع ظمير مريض ..

و كل هذا امام مراى من الجميع و كل هذا على مسامع الجميع

و الكل يردد لا اسمع لا ارى لا اتكلم ..



تحيتي لكم

بارك الله فيك على هذا الطرح المبارك الذي أبدعتي فيه0

نعم اخيتي إذا لم يكن هناك وازع ديني يردع النفس عن هواها سوف تصبح مرتعاً لكل شيء يغريها0

دمتي في رعاية الله وحفظه

الله المستعان

عش كثير وتشوف وتسمع عجب العجاب من هذة الشاكله


بارك الله فيك

ربي المستعان..~

وتسلمين اختي ع ـالموضوع..

موضوع قوي ورائع وفعلا يحكي واقعنا الذي اصبح بلا ضمير

اما بالنسبة لمهنة التعليم بالفعل اصبح هناك فئة كبيرة من الانتهازيين الذين يبيعون ضمائرهم لاجل المال

وكذلك الام في بيتها والاب كذلك فالام لم تعد كما كانت وللاسف تعطي باخلاص وبحب فقط اصبحت في عجلة

من امرها وتعطي اطفالها للخادمة بدون رقابة وللاسف الابناء نعمة غالية وعلينا الحرص عليهم

فاصل طبي ... منفذه طبيب ... انتهك حرمة الطب و استشرق الاهمال في واجبه ..

سود سجلات الطب اسمى المهن الانسانية على هذا الكون الواسع ..


سبحان الله أصبح الأنسان تاجر بضميره و فكره وأصبح مأجور الفم والقلم وقبل المساومة الرخيصة بأغلى ما يملك وربما قبل البيع والشرى وبثمن بخس دراهم معدودات....لو يعلم من باع ضميره
انه ارتكب أكبر خيانة بحق نفسة... لان من باع ضميره فاالأحرى به بيع ما سواه... وما أكثرهم اليوم.......
جزاك الله ألف خير وإالى الأمام كما عودتنا

شريط اخر يروي بيع ضمير ابوية

نعم اب فقد كل معاني الابوة و ضرب بالرحمة عرض الحائط

و قرر ان يبيع ابنته مقابل حفنة من الاموال

نعم فقد هذا الاب قيمه فقد ابوته فقد كامل قواه ( الشخصية ) و الدافع المال ..

و رمى بسعاده ابنته طول الشارع حبا لهذا الشيطان الورقي ...



لا أله الا أنت سبحانك أني كنت من الظالمين

نظرة الناس نظره سيئه للغايه تجاه موضوع المال إن الإسلام لا يقبل أن يُشترى الإنسان أو يباع، وإنما للإنسان كرامة والناس يتفاضلون بالتقوى، وليس للمال أي إعتبار في تقييم الإنسان، فهذا هو النظام الأساسي في الإسلام ولهذا فإن المهر ليس الهدف منه شراء رقبة المرأة، وإنما هو هدية تقدم لها لتعينها على تسهيل أمورها واحتياجاتها.وأكثر النصوص الشرعية تحث الرجال على عدم المغالاة بالمهور،وأكثر النساء بركة أقلهن مهراً كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم وإنما تعامل الإسلام مع ( المهر ) مثلما تتعامل القوانين مع مفهوم ( التأمين ) في العقد ليكون أكثر جدية واستمراريةوأصبح مجتمعنا ومع كل أسف الامن رحم الله بدل حديث الرسول صلى الله عليه وسلم من ترضون خلقه ودينه وفي رواية وأمانته فزوجوه ) الى من ترضون ماااله فزوجوه .


بارك الله فيك على هذا الطرح الجميل ولا نستغرب ذلك من شخص مثلك