المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وربي اني خلاااااااااااص في معاناه مايعلم بها الا الله ..



سراب الماضي
12-20-2008, 10:35 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اسكن في عماره اربع شقق ..


وقدر الله ان انتقل جارنا الطيب الى مدينة الرياض ..


فرحنا بقدوم الجار الجديد .. ولكن للاسف ..


من بدايتها من بعد 12 الليل شغل في المكيف وطق مسامير ..


الابواب كأنها مدافع حرب الخليج تضرب ليل نهار


الاولاد ماشاء الله كتيبة مشاه ومن مختلف الاعمار كبار وصغار ..


الابواب الرئيسيه مفتوحه كأنها محلات حراج ...


في عز الظهر عياله يقسمون فريقين وهاتك ياشوت واحتفالات صاخبه في حال تسجيل هدف..


العصر مباراة الإياب مع مشاركة المحترف اللي هو أبوهم ..


السيارات للاسف ماعاد لقينا لها مواقف لانهم يوقفون بالعرض !!


والله ماعرفنا ننام من يووم شرفنا الجار العزيز وسكن جنبنا ..


البارح اخر المواقف في حدود 11 ونصف الا الجرس يدق !!


قلنا خير من اللي جاينا في هالوقت ماامداني افتح الباب الا الضرب على الباب باليد


طلع المطعم متصل عليه ومعطيه رقم اشتراكي اللي على الباب !!


وربي اني خلاااااااااااص في معاناه مايعلم بها الا الله ..:SnipeR (59):


تكفون وش الدبره معاه .. :SnipeR (38):

الفقير الى ربه
12-20-2008, 03:31 PM
[align=center]
كااااااااااااااان الله في عوونك وإليك أدلو قليلاً بدلوي


جيران السوء.. كيف تتعاملين معهم؟

<FONT face="Arabic Transparent"><SPAN lang=AR-SA><FONT size=6>هل أنت مُبتلاة بجيران السوء؟

الحزن الراحل
12-21-2008, 02:46 AM
الله يكون في عونك اخي والرسول وصى الجار قبل الدار فعليك بالنصيحه والمعامله الحسنه وادع لهم بالهدايه والصلاح تفبل مروري

أم خيرية
12-21-2008, 08:42 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
الواجب على الجار أن يحسن إلى جاره، وأن يصبر على أذاه، ويسر لنفعه، ويحزن لضره، فإن لم تستطع على ذلك فأضعف الإيمان أن تكف عن جارك أذاك، وحسدك، وعداوتك.
وأنت أخي الكريم إذا ابتلاك الله بجار سوء، حسود، ظلوم، فعليك أن تصبر على أذاه، وأن تحسن إليه، فالإحسان يزيل العداوات ويصيرها صداقات، واعلم أن المؤمن مبتلى، بل "أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل"، كما أخبر الصادق المصدوق، فسبحان من يرحم ببلائه ويبتلي بنعمائه.
فقد يبتلى الصالحون بالطغاة الظالمين، أوبالسفهاء الجاهلين، أوبالجيران المؤذين الحاسدين الحاقدين، أوبالأقارب المعادين المخاصمين، أوبالأبناء العاقين،أوبالمنافقين الفاجرين، وكل ذلك لحكمة يعلمها هو، لدرجة يرفعها، أولخطيئة يكفرها، إذا صبر العبد واحتسب.
قال الحسن البصري رحمه الله: إلى جنب كل مؤمن منافق يؤذيه.
ولهذا قيل: أزهد الناس في عالم جيرانه.
وقيل: الحسد في الجيران والعداوة في الأقارب؛ لغلبة ذلك عليهم.
قال رجل لسعيد بن العاص: والله إني لأحبك؛ فقال له: ولمَ لا تحبني ولست بجار لي ولا ابن عم.
وقيل: إن أحسد الناس لعالم وأنعاه عليه قرابته وجيرانه.
وأخيراً نقول كما روي عن داود عليه السلام أنه كان يقول: اللهم إني أعوذ بك من جار سوء، عينه ترعاني، وقلبه لا ينساني، ونسأله سبحانه أن يوفقنا للقيام بجميع الحقوق، وأن يغفر لنا تقصيرنا في ذلك،

العاقل
12-21-2008, 06:07 PM
طرح طيب أعانك الله يا صاحب القصة فهذه مشكلة هذا الزمن الجار لا يحترم جاره بل يؤذيه كما فعل بك ولكن ليس لك إلا الصبر فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يصبر على أذى جاره اليهودي بل سأل عنه حين مرض0
فحاول ان تتحدث الى جارك بالنصح والكلم الطيبة لعله يستجيب لك إن شاء الله0