هو أن يكون المقبل على التغيير صادقا صريحا مع نفسه وليجالس نفسه فيجعل من نفسه الطبيب والمعالج

وهنا مربط ( النفس اللوامة ) ثم ليعرض وبتحليل غاية في الصراحة ما الذي دفعه اولا الى الدخان , الى ترك

الصلاة لاأن يضع كما من النصائح المكرورةويضمن ذلك كله في اوراق خاصة ثم يفكر من بعد ذلك في اتخاذ الحل,




يظن البعض عند محاولة تغيير نفسه أو عاداته أنه يستطيع أن يغيرها بكل سهولة، وما أن يوجه أول

صعوبة أو يفشل في التغيير، يقوم بترك هذا البرنامج، وبالتالي لن يحقق ما وضعه من هدف.

ولذاعلينا بالتدريب، ثم التدريب، ثم التدريب، فإنك مع التدريب ستصل إلى ما تريد إن شاء الله،

قال تعالى: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفلِحُونَ))

الله يعطيك العافيه على المواضيع الرائعه ننتظر الجديد الله يبارك فيك