يعطيك العافية يا الصدري ذكرتني بهذه القصيدة التي دائماً كناّ نسمعها.

وهنا قصيدة قالها ابن حامد للصلح بين حزنة واهل الدخول.

الركية وبير اكديس لك ياحزنوي اكملوها.