لم يوجد شيء في هذه الدنيا به خير الا سبقت اليه الشريعة الاسلامية سواء بطريقة مباشرة او غير مباشرة ا ان العامل المشترك هو ان الشريعة الاسلامية لم تعد تطبق في الدول العربية او الاسلاميه فكيف بربكم ان تطبق في مرتع الرذيلة والانحلال اوروبا او اميركا الشريعة الاسلامية لم يبقى منها الا اسمها سواء في التعاملات الماليه او غيرها وان كان يوجد تطبيق فهو جل وندر وجميع الكلام السابق ربما يكون صحيح ولكن جميع مصرحوه هم يريدو ان يحدثوا زوبعة داخل مجتمعاتهم ليس الا وهم ان صح التعبير يعادلون عندنا الليراليون.
مواقع النشر (المفضلة)