[align=center]
إن الأمة اليوم ومن خلال واقعها المؤلم هي بين مطرقة الشهوة المشاعة وسندان البدعة المذاعة ثم نجدها وهي في أمس الحاجة للصامدين الثابتين أولي العزم من رجالات عصرها الذين ما إن اتجهت الأنظار إليهم تستجدي فيهم النصرة وتطمع في قيادتهم الى المعالي السامقة

جزاااك الله أخي الجنه أبدعت فيما كتبت
رعاااك المووولى ننتظر منك كل جديد ومفيد
لاخلا ولا عدم
[/align]