من قرأ سورة { الكهف } في يوم الجمعة ، أضاء له النور ما بين الجمعتين
- كان رجل يقرأ سورة الكهف ، وإلى جانبه حصان مربوط بشطنين ، فتغشته سحابة ، فجعلت تدنو وتدنو ، وجعل فرسه ينفر ، فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له ، فقال : ( تلك السكينة تنزلت بالقرآن ) .
: البخاري
---------------------
- من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف ، عصم من الدجال
: مسلم
--------------------
- كان رجل يقرأ سورة الكهف . وعنده فرس مربوط بشطنين . فتغشته سحابة . فجعلت تدور وتدنو . وجعل فرسه ينفر منها . فلما أصبح أتي النبي صلى الله عليه وسلم . فذكر ذلك له . فقال " تلك السكينة . تنزلت للقرآن " .
--------------------
- إن يخرج وأنا فيكم ! فأنا حجيجه دونكم ، وإن يخرج ولست فيكم ، فامرؤ حجيج نفسه ، والله خليفتي على كل مسلم ، فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف ، فإنها جواركم من فتنته . قلنا : وما لبثه في الأرض ؟ قال : أربعون يوما : يوم كسنة ويوم كشهر ، ويوم كجمعة ، وسائر أيامه كأيامكم فقلنا : يا رسول الله : هذا اليوم الذي كسنة أتكفينا فيه صلاة يوم وليلة ؟ قال : لا ، اقدروا له قدره ، ثم ينزل عيسى بن مريم ، عند المنارة البيضاء شرقي دمشق فيدركه عند باب لد فيقتله
الراوي: النواس بن سمعان الكلابي المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4321
خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
---------------------
- بينما رجل يقرأ سورة الكهف ليلة إذ رأى دابته – أو قال : فرسه – يركض ، فنظر فإذا مثل الضبابة – أو قال : مثل الغمامة – فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : تلك السكينة نزلت للقرآن ، أو تنزلت على القرآن
--------------------
- أن أسيد بن حضير لما قرأ سورة الكهف تنزلت الملائكة لسماعها كالظلة فيها السرج
--------------------
- من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له من النور فيما بينه وبين البيت العتيق
--------------------
- حديث العشر آيات من أول سورة الكهف من قرأها عصم من فتنة الدجال
--------------------
- من قرأ سورة ( الكهف ) كانت له نورا إلى يوم القيامة ، من مقامه إلى مكة ، ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يضره ، ومن توضأ فقال : سبحانك اللهم و بحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك ، كتب له في رق ، ثم جعل في طابع ، فلم يكسر إلى يوم القيامة
--------------------
- من قرأ سورة { الكهف } في يوم الجمعة ، أضاء له النور ما بين الجمعتين
--------------------
- من قرأ سورة { الكهف } يوم الجمعة أضاء له النور ما بينه و بين البيت العتيق
--------------------
- من قرأ سورة ( الكهف ) في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين
--------------------
- ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال فقال إن يخرج وأنا فيكم ! فأنا حجيجه دونكم ، وإن يخرج ولست فيكم ، فامرؤ حجيج نفسه ، والله خليفتي على كل مسلم ، فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف ، فإنها جواركم من فتنته . قلنا : وما لبثه في الأرض ؟ قال : أربعون يوما : يوم كسنة ويوم كشهر ، ويوم كجمعة ، وسائر أيامه كأيامكم فقلنا : يا رسول الله : هذا اليوم الذي كسنة أتكفينا فيه صلاة يوم وليلة ؟ قال : لا ، اقدروا له قدره ، ثم ينزل عيسى بن مريم ، عند المنارة البيضاء شرقي دمشق فيدركه عند باب لد فيقتله
--------------
- من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من فتنة الدجال