رد: عمدة التأويلات في بيان معنى المائلات المميلات
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد حزنه
بارك الله فيك اخي الغالي خالد ..
وإن كان الرقص أمام الزوج مصاحباً للأناشيد الإسلاميه ..
كأناشيد الأفراح مثلاً ؟؟
فما الحكم ..؟؟
وأشكر لك جهدك الجميل
يجوز والأولى ترك الرقص
وعدم تعويد النساء عليه لأنه ينافي الحياء الفطري
ويفقد المرأة حيائها أو جزء من حيائها فالجمال الحقيقي للمرأه في حيائها
فلم يعرف عن الرسول صلى الله عليه وسلم شئ من هذا القبيل
بأبي هوا وأمي وسنته صلى الله عليه وسلم هي المنهج القويم
وشكراً لمرورك
رد: عمدة التأويلات في بيان معنى المائلات المميلات
[align=center]أخي المبارك خالد ..
رعاك الباري .. وسلم أبٌ رباك وأمٌ أنجبتك
أحببتُ بعض التفصيل لكلماتك من أجل ان تعم الفائدهـ ..
وأُكبرُ فيك طرحك الراقي والجميل والمفيد ..
وكم نحن بحاجةٍ ماسةٍ إلى من يؤصل لنا كل جديد يخرجُ به علينا زماننا ..
وربط ذلك بفقه الواقع ..
لك تحيتي وتقديري
ننتظر جديدك الجميل[/align]
رد: عمدة التأويلات في بيان معنى المائلات المميلات
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد حزنه
[align=center]أخي المبارك خالد ..
رعاك الباري .. وسلم أبٌ رباك وأمٌ أنجبتك
أحببتُ بعض التفصيل لكلماتك من أجل ان تعم الفائدهـ ..
وأُكبرُ فيك طرحك الراقي والجميل والمفيد ..
وكم نحن بحاجةٍ ماسةٍ إلى من يؤصل لنا كل جديد يخرجُ به علينا زماننا ..
وربط ذلك بفقه الواقع ..
لك تحيتي وتقديري
ننتظر جديدك الجميل[/align]
بارك الله فيك أخي الأسد الله يحفظك
* * *
إخوتي أخواتي الكرام
لوا أننا قلنا لعالم من علماء الأمه أو لداعيه من الدعاة أو لرجل صالح
أو لرجل عاقل رزين قم أمام الناس وأرقص .. فهل سيفعل ذلك ؟؟؟
طبعاً الجواب .. لا .. لماذا ؟؟؟
لأن الرقص والتمايل ليس من فطرة الإنسان وهوا ينافي الحياء
والله جل وعلا أخوتي وأخواتي حيي يحب الحياء ، بمعنى أن الحياء
صفة من صفات الله عز وجل وهي صفة يحبها جل جلاله ، وهي
صفه موجوده أيضاً في الملائكه بدليل أن الملائكه كانت تستحيي
من سيدنا عثمان إبن عفان رضي الله عنه وأرضاه ، ولايمكن لإمراة
أن ترقص إلا وقد كسرت وكما أسلفت في مشاركه سابقه هذا الحاجز
الفطري وهوا حاجز الحياء ممن يشاهدنها وأصبح لديها ((ميل )) في
فطرتها السويه بكسرها حاجز الحياء ودخلت بذلك في حكم (( المائله ))
، وهي في قيامها بالرقص بعد ذلك أمام من يشاهدنها إماله للأخريات
وفتنه وتشجيع للأخريات للقيام بالرقص أو فتنة لهن و ((إماله )) وبذلك
تدخل في حكم (( المميلات ))
فإن أردتم أن تحاجون أحد يأتي من هؤلاء في المستقبل
ممن يرون جواز رقص النساء .. فاطلبوا منه أن يرقص
فإن أبى ذلك بحجة أنه يستحيي .. فقولوا له
(( كيف تجيز لنسائنا وبناتنا وبنات المسلمين ماينافي الحياء ))
والسلام ختام .
كتبه الفقير لعفوا ربه - خالد بن عطيه صالح آلحواش