تتعرض الكورة السعودية في الوقت الحالي لطلاسم يصعب فهمها وخاصة بعد القرار الحاصل حول وقف روادي ومن ثم نقض القرار لقرار لا يقبل الاستنئاف اصلا ومن ثم استقالة رئيس لجنة الانضباظ ومساعده ومن ثم منع ظهور مساعد لجنة الانضباظ من ظهور في قناة ابوظبي الرياضية بل منعه من السفر خارج السعودية ومنع ظهوره من اي وسيلة اعلامية في اعقاب انه ينوي تقديم دلالائل على صحة موقفه في لجنة الانضباط وضعف موقف البعض وخاصة في ظل اتهامه ان القوانين يتلاعب بها من فئه تخدم نادي معين ووصفت قناة ابو ظبي قرار منع القحطاني من اجراء اللقاء انه محاولة لاخفاء الحقائق وتكميم الافواه وان هناك ما يدور في الخفاء فعلا والا لم المنع .... تبع ذلك القرار تغريم نادي الهلال بسبب تصريح رئيسه الامير عبدالرحمن بن مساعد عندما وصف قرار الانضباظ بانه قرار سخيف والغريب ان القرار صادر من لجنة الانضباط نفسه وقد عزا ذلك لتعويض السمعة والمصداقية التى فقدتها اللجنة بعد قرار الايقاف وهو القرار الى اصدرته لجنة الانضباط وهو كا وصفت القرار بانه غير قابل للاسئتاف ومع ذلك الغى القرار نهائيا قبل اكتمال 24 ساعة من صدور القرار ووصفت بعض المصادر ان هناك انقساما حادا في اللجان التابعة للاتحاد السعودي واكد ذلك القرار المفصلي التى اتخذة لجنة الاستنئاف ضد قرار ايقاف لاعب الشباب والذي اصدرته اللجنة الفنية بايقاف اللاعب ثم رفض القرار الصادر من اللجنة الفنية باعتبار ان الادلة التى استندت اليها اللجنة غير صحيحة اطلاقا وتساءل البعض ان لم تكن صحيحة من الاساس فما هو مصير القرارات السابقة التى اتخذتها اللجنة الفنية .... ويبدو ان هناك تضارب وتنافر في اصدار القرارات بينمها فسر البعض القرارات الاخيرة لتحسين صورة الاتحاد السعودي وتصويره بصورة المحايد وخاصة في ظل اقتناع المواطن باختلاف آليات القرارات بين نادي وآخر بالرغم من تطابق الحالات تماما وخاصة ان مبدا الانحياز للنادي الاوحد اصبحت معروفة لدي الجميع كما اكد ذلك احد الاعلاميين والذي وصف انه الذي يحدث في الملاعب السعودية وصمه عار وخاصة ان اغلب المدربيين اشااروا الى ذلك منهم زينجا وهيكتور وكالديرون ومانويل جوزيه ...