[align=center]نتوه في عالمنا ونعمل ليلا ونهارا
ونردد في دواخلنا مالا نستطيع فعله
هذه حياتنا التي لاشك زائلة
ولكنها تضل حافلة باما نقدمه من عمل ونحن نعيشها
وعندما نرحل لاشك يفتقدنا الاقربون
وبحجم ماكنا نقدم للغير ينتبه الاخرون لفقدنا
وعندها يكون الدعاء الذي نكون احوج اليه
انها النهاية الحتمية التي لاشك اتية
لهذا وجب الانتباه لتلك اللحضة
وما اكثر الطرق التي نسلكها من اجل نهاية سعيدة
ربما ينتابنا الحزن عندما نفكرفي زوال هذه الحياة التي نعيشها
لذلك وجب علينا ان نستذكرالحديث الذي يقول
اعمل لاخرتك كانك تموت غدا واعمل لدنياك كانك لن تموت ابدا
اوفيما معنى الحديث
وبهذا المسلك النبوي سوف نسعد في كلا الحالتين
وما اجمل التوازن في حياتنا
فبه نعيش حياة جميلة
وبه نعمل من اجل الاخرة الاجمل
وماخاب من سلك طريق الرشاد
[/align]