[align=center]هذه خاطرة بسيطة لشاهد العصر سوق بالوليد اتمنى ان تروق لكم[/align]


[poem=font="Simplified Arabic,7,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/1.gif" border="groove,4,red" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
آما أنا البارح تراييت وأنا في المنام=
ريت حلماً يسعد الدار ومساكينها=
ريت شوراً يبني آمال جت في قول ضافي=
شور لك يا شهد العصر يا سوق بالوليد=
و فرح به كل قاصي وذا منا والدنا=
ريت لك مشروع للشاب واللي صار عوّد =
ريت وان الدور الأرضي ممر بكل جاه=
بعدها معمور بدور الأول مكتبه=
تشتمل في محتواها ألوف من الكتب=
وحواسيباً بها تقرب العالم لنا=
ثم يتلها مع الناس سوق تعاونيه=
يفرح من جاها ويلقى مقاصيده بها=
بعدها قاعة للأفراح تأخذ سعر رمزي=
بعدها نادي به الأجهزة من كل نوع=
وانتقل بي هاجس الحلم إلى ما قد تلي=
مسكناً للي تردة علومه في الحياة=
كنه في مبناه شابه بروج الفيصلية=
وأصبحت وانأ اتعابر مع نفسي وحلمي=
ليت حلمي يا تحقق على مر العصور=
ويعود شان ذا السوق لام أشتاتنا=
يفرح الماضي بشرواه والساكن ولدنا=
ثم تتلاه المشاريع خير لدارنا=
وتجسد في مضامينها معنى التكافل=
والنفوس اللي كسيرة تنّصب روسها =[/poem]


الصدري