وهناك أمثلة كثيرة لمن يريد أن تكون له معرفة باسلوب الحوار يجدها في قصص الأنبياء عليهم السلام مع اقوامهم. . ويمكن الافادة حتى من حوار بعض الحكماء مع خصومهم، ليتبين للدارس بوضوح كيف تكون شخصية المحاور المقتدر، وليتجنب الحوار المحرج الذي لا يؤدي غرضه.
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير على هذا الموضوع الرائع القيم ننتظر الجديد المميز الله يحفظك
مواقع النشر (المفضلة)