موقفي .. أيضا له علاقة بالديرة ..
حيث عزمت مع مجموعة من الشباب الذهاب إلى بعض المناطق في الصدر ..
ولكن هذه المرة لم تكن من الطريق الذي أعتدنا عليه وإنما من طريق آخر غير ممهد أبدا .. وللأسف كوني لا اعرف المشي إلا في الأسفلت المستوي كالمسطرة ( هذه غشيتها من متابع هااااع ) شعرت بإن نهايتي ستكون في هذه الرحلة..
وخاصة أثناء الرجوع وذلك لأني أثناء الذهاب لم يكن لدي علم بهذا الطريق .. ولكن عندما عزمنا على الرجوع كنت متوقع بشكل كبير أن تكون نهاية حياتي في هذه الطرق الوعرة ..
طبعا .. لم أُشعر أحدا بهذا الشعور حتى بعد أن أنجاني الله وعدت إلى بيتي سالما ..:):)
مواقع النشر (المفضلة)