يا فؤادي لا تسل أين الهوى

كان صرحا من خيال فهوى

اسقني واشرب على أطلاله

وارو عني طالما الدمع روى

كيف ذاك الحب أمسى خبرا

وحديثا من أحاديث الجوى

وبقايا من ندامى حلم

هم تواروا أبدا. . . . . وهو انطوى