عندما نسج القمر خيوطه في ظلام الليل الحالك
أشتدت مرارة الدنيا ذات الطعم العلقمي على أمة المختار
لتقف مندهشة ومن أفعال بنيها متعجبة
فقد زادوا في العتوا فجعلوها أمة بلا هوية
فمتى الصحوة ياااا أمة خير الأنام "محمد صلى الله عليه وسلم "

&&&


متى سيكون لكل منا هدف يسعى الى تحقيقه من اجل الاسلام....الى متى هذا السبات العميق...الى متى هذه اللامبالاة التي نعيش بها .... متى ننصر ديننا ..... متي نتحد لنعمل من أجل الدين .... متى سيفخر الأسلام بنا

أشارة " منذ ولدت و أنت تفخر بالإسلام فمتى يفخر الإسلام بك "





&&&
متى سنتحرك الى الامام ... متى سنفكر بالاسلام ... متى نتقدم خطوة الى الامام ... لماذا نقف عاجزيين امام كل ما يجري للأمة الاسلامية ... للاسف عجزنا حتى عن الدعاء لهم ... وفي المقابل ... ماذا يا ترى؟؟؟

&&&


لماذا اليهود و النصارى مع العلم أنهم على باطل يحاولون نصر دينهم ... و لهم هدف يحاربون من أجله ... أليس من المفترض أن تكون هممنا من أجل نصرت ديننا أقوى و أشد ... نحن على حق ... وهم على باطل ... ألا يستحق ديننا أن نحارب من أجله ألى يكفينا أن الله جعل لنا محمد عليه الصلاة و السلام نبيا أدى أ الأمانة ونصح الأمة وجاهد في سبيل ربه حتى أتاه الموت و أقام الأسلام وقمت من بعده أمة قادت الأمم
فصلي اللهم و سلم على خير الأنام


و لكن و في المقابل انشغال
افراد امتنا بتوافه الامور ... انشغالهم بستار اكاديمي وسوبر ستار ... انشغالهم باخبار هذا الممثل وذاك المغني ... انشغالهم بالمسلاسلات و الأفلام
انشغالهم بأمور الدنيا ... فأين انشغالهم بؤمور الدين والأخرة والنتيجة؟؟؟


ما قاله احد اليهوديين
نحن لا نحارب المسلمين ولكن نحارب الاسلام
لماذا يا ترى قالوا ذلك؟؟

بكل بساطة لانهم لاحظوا العدد الهائل من الاتصالات التي كانت تجرى من اجل ترشيح ذاك المطرب

&&&


( بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء )