[I]إن هذا فيض من غيض ،وقليل من كثيرمن الصحب الكريم والتابعين وتابعي التابعين ، الذين آمنوا بربهم ،وساروا على نهج نبيهم ورسخ الإيمان في قلوبهم ،فصاروا ولا همَ لهم إلا مرضاة ربهم ونبيهم والفوز بالجنة ؛
فهل اقتفينا أثرهم وسرنا نهجهم لنلحق بهم ؟


نسأل الله ذلك وأن يجمعنا وإياهم في مستقر رحمته ،إنه ولي ذلك والقادر عليه .

طبت وطاب طرحك