اشكرك اخي خالد الحزنوي / و الاختلاف لا يفسد للود قضيه.
اولاً من اسلوبك في الكلام لست بحزنوي ؟؟؟؟
واهل حزنة معظمهم اجدادي و اعمامي و اخوالي . و اعرفهم اهل المراجل و الشجاعة و قت القاء.
و الصدع بالحق و لو كان على انفسهم ونما هذا الاسلوب الذي تكتب به ما يردده بعض الرويبضة
بدون دلليل و لا برهان.
و لا حد ينكر اصله و فصله الا اما جاحد او يريد ان يتمصلح كما ذكر بعض الاخوان.
فمن ابتغى العزة بغير الاسلام اذله الله .و اما التزوير فحدث في كثير من الاحوال المدنية
و ذلك ليس بذنبهم و لا ذنب ولاة الامر .و انما الاثم على المشايخ الذين باعوا دينهم بدنياهم مقابل
ثمن بخس دراهم معدودة كانوا يتقاضونها مقابل ذلك.فكان اليماني و الهندي و التركي يذهب الى اقرب شيخ و يعطيه
المقسوم و لو كنت من بلاد الواق واق لجعله من اعيان القبيلة و هذا الذي لم يحصل عند مشايخ العُمريون والحمد لله.
واما قولك ان عندهم و ثائق فاتني بواحدة فقط .و اما نباح الكلاب فلا يصل السحاب من امثال قينان و السلوك
و سدران و الحسيل و من اسمائهم تعرف انسابهم.و اما حمد الجاسر فقد دلس عليه على السلوك كما ذكر لاحد
مشايخ بني عُمر . ز كما ذكر في كتابه ان علي السلوك هو من زوده بالمعلومات.و هذا من قول الزور البواح
الذي تها عنه الاسلام.
منقول
النهي عن شهادة الزور في الكتاب والسنة
نظرا لما لشهادة الزور من أضرار ومخاطر على الأفراد والمجتمعات فقد ورد ذمها في كتاب الله و في سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم.
يقول الله : ( وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً) (الفرقان:72). و يقول: ( فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ) (الحج: من الآية30). ويقول : (وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَراً مِنَ الْقَوْلِ وَزُوراً ) (المجادلة: من الآية2).
وعن أبي بكرة – – قال : قال النبي صلى الله عليه و سلم : " ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ( ثلاثاً ) ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : الإشراك بالله و عقوق الوالدين و جلس وكان متكئاً فقال : ألا و قول الزور " قال : فما زال يكررها حتى قلنا : ليته سكت ". رواه البخاري و مسلم ، قال ابن حجر في قوله: " و جلس و كان متكئاً " يشعر بأنه اهتم بذلك حتى جلس بعد أن كان متكئاً ، و يفيد ذلك تأكيد تحريم الزور وعظم قبحه ، و سبب الاهتمام بذلك كون قول الزور أو شهادة الزور أسهل وقوعاً على الناس ، و التهاون بها أكثر ، فإن الإشراك ينبو عنه قلب المسلم ، و العقوق يصرف عنه الطبع ، و أما الزور فالحوامل عليه كثيرة ، كالعداوة و الحسد وغيرها ، فاحتيج للاهتمام بتعظيمه و ليس ذلك لعظمها بالنسبة إلى ما ذكر معها من الإشراك قطعاً ، بل لكون مفسدة الزور متعدية إلى غير الشاهد بخلاف الشرك فإن مفسدته قاصرة غالباً.
بل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حذر من الزور وقوله والعمل به حتى قال: " من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه". رواه البخاري
و ختاماُ ارجو ان لا تنهج نهج معلمك السلوك و تصحح الاسم وهو عُمر (بتي عُمر) . و ليس عمرو على و زن عمرو خالد
او عمرو بن العاص رضي الله عنه.
وارجو ان يتسع صدرك للحوار و لا تدخلنا في جدال و طعن في الانساب بدون و ثائق و براهين كما قدمها
الاخ العُمري. و لك جزيل الشكر والتقدير.
اخوك في الله محمد العُمري






LinkBack URL
About LinkBacks








مواقع النشر (المفضلة)