قد يكون البعض منا مر بذلك الموقف, في بعض الأحيان يُعرض على الرجل من تكبره سناً, والنسوة يُعرض عليهن من يصغرهن.

ونعلم أن قدوتنا صلى الله عليه وسلم تزوج خديجة وهي تكبره بخمس عشر ربيعا وهذا مما يؤيد هذا الفعل ولكن الأمر مفتوح ومتروك لرغبة الرجل/المرأه ولا حرج فيه ولذا نريد أن نستقي منكم آرائكم والأسباب التي تدعوكم للموافقة.
إليكم يا معشر العزاب والعازبات هذا السؤال وليدلي كلٌ بدلوه...

والمثل يقول

(الحي يحييك والميت يزيدك غبن فأرجو ان لا تخذلونا وأن لا تبخلوا بمشاركتكم)

أسأل الله أن يرزق كل ساعٍ في العفاف مبتغاه ومطلبه نسوة كانوا أم رجالا.

السؤال::/::

هل تقبلين بأن يكون شريكك أصغر منك عمرا دعوه للنقاش!!

الواثق2008