ღღღمـــــــــــدخلღღღ



مرتاح ولا يتصنع قلبك الراحة
شايل بخاطرك والا البال متهني
مجروح ولا شفى قلبك من جراحه
زعلان للحين ولا راضي عني







عندما تزيد الجروح



ويمتهنا الاعتذار





فتتجرد كلمة اسف من كل معانيها



حتى تتوشح برداء القبح



وتتباهى بحلةالتشاؤم




جرح..
وبعده كلمةاسف




خيانة..
وبعدها كلمة اسف




فأصبحت اسف لاتنم على ندم صاحبها
بل ""مسكن موضعي"" لايتجاوز مفعولة بضع دقائق




ليأتي بلدغة أخرى



واعتذار اخر




حتى وصلت درجة كرهي لهذه الكلمة
أنني أتشاءم منها وأعلم انه مابعد اعتذار الا طعنة أخرى
وأردد جملة ..هناك متسع لطعنات الجميع..فمرحبابكم..



يجرحون..



يغدرون..




يخونون..



ومن ثم يعتذرون..




وبكل بساطة نومئ برؤسنا
جواباً لسؤالهم





هل سامحتني..?!





وكبرودسؤالهم
تبرد مشاعرنا
لتفيق أخر الليل وسط هستيريا
لا يعلم بها أحد
سوى دمعاتنا التي تنافس النجوم في لمعانها
وجروحنا التي تفوق السماء في اتساعها



ليصبح الاعتذار مسكن غير فعال في زمننا..








ღღღمخــــــــــــــــــرجღღღ




شخبار قلبك عسى مافارق افراحه
ادري جرحتك وشلت بخاطرك مني
خسران بعدك وقلبي ضاعت ارباحه
غلطان ادري وابي منك تسامحني..

مما راق لى