البر أيه الأحبة هو طاعتها في المعروف والإحسان إليها قال ابن عمر لرجل : أتخاف النارأن تدخلها ، وتحب الجنة أن تدخلها ؟قال : نعم قال : بر أمك ، فو الله لئن ألنت لها الكلام ، وأطعمتها الطعام ؛ لتدخلن الجنة ما اجتنبت الموجبات يعني الموبقات.
ورأى ابن عمر رجلاً قد حمل أمه على رقبته وهو يطوف بها حول الكعبة، فقال: يا ابن عمر؟ أتراني جازيتها؟ قال: ولا بطلقة من طلقاتها ولكن قد أحسنت والله يثيبك على القليل كثيراً.
احسن الله اليك ولاحرمك الله الاجر وجعله الله فى ميزان حسناتك **موضوع جميل **وموفقه باذن الله بارك الله فيك وجزاك الله خيرا..
مواقع النشر (المفضلة)