كثرت في هذا الزمن مثل هذه الرسائل الباطلة
والتي لا يتوافق محتواها اقوال المصطفى صلى الله عليه وسلم

الحقيقة الامر المؤسف اننا نحن المسلمون نصدق مثل هذه الاكاذيب ونرسلها الى غيرنا بدون شك ولا تردد.


والحمد لله هذه بادرة منك ومن غيرك نجدها في كثيير من المواقع لردع مثل هذه الاكاذيب نسال الله ان يجزيك خيير الجزاء.

بوركت وبورك طرحك.