ثم قامت من مكانها، متخلية عن كل صنوف الأناقة واللباقة، واتجهت صوب عبيد الصغير، لتضربه بكفها الكبيرة على وجهه، وعلى رأسه وقفاه، فقمت من مكاني كما قامت الأخصائية التي سحبته من أمامها، فيما طلبت منها أن تهدأ، ... نظرت لي باشمئزاز وقالت: لا دخل لأحد، دعوني أأدب ابني، دعوني .. لا شأن لكم بنا....!!!
يروق لي السرد القصصى في المواضع
ولقد انطلقت نظراتى مستاءة لـــــ / هذا الموقف
كان يجب أن تكون رحومة بعض الشئ
عموما ::
كان موضوع ذو قيمة رائعة
شكرا بحر الشوق
مواقع النشر (المفضلة)