- الإهدائات >> emad fayed الي المنتدي : برنامج لإدارة الجمعيات الخيرية ( أبواب الخير الإصدار الأول ) محمد 1981 الي للاحبةفي الله : السلام عليكم ارجو ان يكون جميع اعضاء منتدى حزنة الاسلامي بخير الزعـــــ20ـــــيم الي الجميع : أقوى أمطار وسيول مرت على بلجرشي في القسم العام ..مشاهدة ممتعة اتمناها لكم .. الامير الي الى الجميع : فترات التسجيل عبر نظام نور فى (( المنتدى التعليمي )) فتى الدار الي الأهالي : فديو لسيل الجلة في قسم الاهالي وصور للمطر يوم الاثنين 17/5 نحمد الله ونشكره على هذه النعمة الزعـــــ20ـــــيم الي الجميع : حصرياً على منتديات حزنة نت صور لإنآرة جبل حزنة المرحلة الثآنية للمشآهدة >> في القسم العآم .. مشآهــــدة ممتعة الزعـــــ20ـــــيم الي :: الجميــــــــــــع :: : تم تنزيل صور مميزة في موضوع حزنة اليومـ >> في القسم العآمـ .. مشآهدة ممتعة .. الشاطئ الي لاعا دة حلقة حزنة : لاعا دة حلقة حزنة الكتا بة على شات قنا ة السيوف على الرقم835222 او الفا كس رقم026984414 خالد الحزنوي الي الاهالي : حلقة خاصة عن قرية حزنة عبر برنامج ربوع الجنوب على قناة السيوف بعد مغرب اليوم السبت الشاطئ الي دعوة اها لي حزنة : شا هدوا حزنة على قنا ة السيوف بعد مغرب اليوم السبت ونا مل الدخول بالشا ت على رقم 835222

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: محطات في حياة شيخي محمد علي بن جماح يرحمه الله

  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    6

    افتراضي محطات في حياة شيخي محمد علي بن جماح يرحمه الله

    محطات في حياة شيخي محمد علي بن جماح يرحمه الله



    بقلم : د.سعيد بن ناصر الغامدي

    رحل هذه الليلة السابع والعشرون من شهر رجب سنة 1430 حوالي الساعة السابعة مساءاً أحد أكابر أعلام بلاد غامد وزهران ، الشيخ العالم الداعية محمد بن علي بن محمد آل جماح الغامدي ، علم الأعلام في بلاد غامد وزهران ، وشيخ المعلمين ، وأستاذ الدعاة، عن عمر يناهز التسعين أو يربو عليها ، عاش رحمه الله حميداً عالي الذكر بالخير ، مشهورا بين الناس بالفضل ، سعيدا بالدعوة الى الله ونشر العلم النافع ، صابرا في سبيل ذلك، وكان صاحب شخصية مؤثرة له سمت حسن وصوت مهيب وصورة جميلة وهيبة ووقار ، وذكاء نافذ وبصيرة وفراسة ، وقد متعه الله بصحة جيدة ، حتى تعلل في سنواته الأخيرة ببعض علة في القلب ، و لم يوقفه ذلك عن العمل الخيري ، والبذل في ذلك حتى آخر ساعة من عمره المبارك ، حيث كان قبيل وفاته بساعتين أو نحوها في اجتماع لجنة الموارد في جمعية تحفيظ القرآن في مدينة بلجرشي

    ومن أراد أن يكتب تاريخ منطقة الباحة في هذا العصر – وخاصة في الجانب التعليمي والدعوي - لابد أن يذكر المدرسة السلفية ومؤسسها الشيخ بن جماح رحمه الله ، وهي المدرسة التي امتد اثرها في بلاد غامد وزهران وبني عمر وخثعم وبلقرن وبني شهر ، ووصل تأثير دعاتها إلى بقاع كثيرة من البلدان التهامية والبدوية المصاقبة لبلاد غامد
    أخذ الشيخ القرآن أولا على يد والده الشاعر الحكيم الشهير ذائع الصيت في بلادنا علي جماح المتوفى سنة 1366رحمه الله ، ثم تتلمذ على يد الشيخ الفقيه علي بن ابراهيم المداني واخذ عنه الفقه الشافعي والنحو وغيرهما ولما بلغ عمره اثني عشر عاما أهداه احد اقاربه كتاب التوحيد للإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله فحفظه وتأثر بما حواه من علم ودليل وصفاء وعودة الى الينابيع الأولى الصافية ، وأثر في صياغة شخصيته العلمية كما سيظهر فيما بعد
    سافر الى الحبشة بمعية أخيه الكبير لطلب الرزق ، وفيها تعرف على جملة من علماء مصر من الأزهر ، وتأثر كثيرا بعلماء ودعاة جماعة أنصار السنة المحمدية المصريين الذين فتحوا في بلاد الحبشة مدرسة لتعليم ابناء المسلمين ، وكان هذا التأثر بهم له أثر في صياغة شخصيته العملية بعد عودته الى بلاده واجتهاده في نشر العلم والدعوة
    عاد الشيخ وهو فتى ينضح بالحيوية والنشاط وقد اكتسب الخبرة ورأى أجناسا من الناس وعلم أنه لا مجال لإصلاح أحوال البلاد والعباد الا بالدعوة الى الله والتعليم فوضع أسس دعوته في ورقة و بحث عن أفاضل الناس من أهل بلجرشي وخاصة من أصدقاء والده وعرض عليهم البدء بحركة دعوية سلفية ، مستلهما ما كتبه الشيخ محمد حامد الفقي في حركته السلفية بمصر ، فوافقوه ووقعوا على مقترحه ، وكان يرى أن العمل للإسلام لا ينجح بشكل جيد إلا بوضع طريقة إدارية يسير عليها ، وأستمر هذا دأبه حتى آخر حياته ، وكان مما تضمنه الإتفاق مع هؤلاء الافاضل وضع رئيس لهم وأمين صندوق ووقتا اسبوعيا للاجتماع وتدارس الأمور والمستجدات ، واتفقوا على ألا يدعوا الناس الى خير الا وقد فعلوه هم ، ولا ينهون الناس عن شر الا وقد بدأوا بتركه ، ثم تحركوا في محيطهم ونشطوا ، وكما هو المتوقع دائما فقد حصلت لهم عوائق ، فاستعاض الشيخ بن جماح عن هذا النشاط الدعوي، بإنشاء مدرسة لتعليم أبناء العشيرة الأقربين ، وكانت هذه نواة المدرسة السلفية وذلك في عام 1370وفتح المدرسة في قرية القرى في منزل الأخوين الوجيهين الكريمين: عبدالله بن سعيد وأخيه صالح بعد معاناة شديدة للحصول على المكان إلا أنه لم يلتحق بالمدرسة طلاب سوى أبناء الأعضاء ، وبذل في سبيل اقناع الشباب بالدراسة جهدا كبيرا ، ومن ذلك أنه كان في قرية (المكارمة) إمرأة من أهل القرآن تدعى : زهرة بنت محمد الأعمى غفر الله لها، وكان عندها ما يقارب (25) طالباً تعلمهم القرآن الكريم ، فطلبهم الشيخ بن جماح منها على أن يعوضها ببنات تقوم بتعليمهن فوافقت إلا أن الطلبة تلكأوا بسبب دعايات مضادة للشيخ ودعوته ، ولكنه قرر لهم درساً ، وفي نهايته كان يخرج بهم إلى البر ويمارس معهم بعض الألعاب الشعبية حتى ألفوه، فأخذهم وعوض المعلمة زهرة ببنات أكثر منهم عددا فسرت بذلك، رحمها الله وأعلى درجتها في عليين.
    وكان الشيخ بن جماح يعمل في هذه المدرسة مديراً ومعلماً وخادماً ، وأختار نخبة من المتعلمين الأفاضل المحتسبين لكي يعملوا معه في المدرسة، ولم يلبث توقف حركة الدعوة إلى الله تعالى في المساجد والأسواق والمناسبات سوى أشهر فقط ، حتى تم إعداد الطلبة الأذكياء ، وقاموا بدور كبير بالدعوة في بيوتهم وعشيرتهم وكان الشيخ يعدهم علميا وعمليا ويملي عليهم نصائح وتوجيهات ، ويقوم بتوزيعهم على مساجد القرى وجوامعها ، وقوبلت الدعوة على ألسنتهم بالقبول والمحبة والرغبة ، واستؤنف عمل الدعوة من الإساتذة الكبار الذين كانوا في معية الطلاب الصغار مساندين لهم ومؤيدين.
    ومن المدرسة بدأ التحرك الدعوي مرة أخرى،على غرار ما فعله أنصار السنة المصريين الذين التقى بهم في الحبشة ، مراعيا فارق الأوضاع والأعراف ، ومستفيدا من اندهاش الناس بجودة أداء الطلاب الصغار ، فوسع نطاق دعوته حتى وصلوا بيشة وضواحيها وبلاد خثعم وشمران وعليان وبلقرن وبني عمرو وبني شهر وحتى عسير وأحد رفيدة ، و قد أثمر هذا التحرك انتشار صيت المدرسة السلفية واحتشاد الطلاب من قبائل ومناطق عديدة للدراسة فيها
    واقتضى ذلك البحث في قضية بناء بيت للطلاب المهاجرين لطلب العلم وبناء مدرسة واسعة ، فكان ذلك في قرية الشعبة (قرية أسرة الغمد شيوخ شمل غامد) وساعد أعيان وتجار غامد في جدة وغيرها في بناء المدرسة السلفية والتي هي المدرسة الأولى - فيما أظن- في بلاد غامد وزهران
    وفي أثناء زيارة الملك سعود رحمه الله للمنطقة سنة 1374 خص المدرسة السلفية بزيارة وأقيم فيها حفل كبير له ، ولما أطلع على ما تقوم به من دور وما تضطلع به من مهام تعليمية وتربوية ودعوية أمر بدعمها سنويا بمبلغ يسلم للشيخ من وزارة المالية
    فشجع ذلك الدعم المادي والمعنوي من الملك أن يقوم الشيح بن جماح بافتتاح عدة فروع للمدرسة السلفية :فرعان لتعليم البنات في بلجرشي (وهي أول مدارس نظامية للبنات في المنطقة) وفرع في قرية (الأبنا) جنوب بلجرشي ، وفرع في بني حسن من بلاد زهران ، ثم إنتقل الى قرية النصباء ، ثم لما قصرت النفقة وضعفت المساعدات ، وأفتتح التعليم النظامي توقفت هذه الفروع ، وبقيت المدرسة الأصل في بلجرشي مستمرة بوصفها مدرسة أهلية خيرية يدعمها اهل الاحسان وعلى رأسهم الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله ، وصارت المدرسة فيما بعد تحتوي على المراحل الثلاث الابتدائي والمتوسط والثانوي ، وبقيت كذلك حتى تحولت عام 1411 الى مدرسة حكومية ، وبقي لمؤسسها الشيخ بن جماح حق النظارة الشرعية والاشراف
    ومما اشتغل به الشيخ رحمه الله إضافة الى التعليم والدعوة الى الله تعالى تعليم القرآن وتحفيظه ومن أوائل ذلك فتحه الحلقات لذلك عام 1370،ثم زادت عام 1380، ثم لما أسست جمعية لتحفيظ القرآن في بلجرشي كان مشاركا ومشجعا ومؤيدا ، وفي سنة 1409 أنتخب رئيسا لها فصير اسمها (الجمعية الخيرية السلفية لتحفيظ القرآن في محافظة بلجرشي وتوابعها) ونشطت وأصبح لها عدة فروع وتخرج فيها عددا غير قليل من الحفاظ وبقي مشتغلا في شأن تعليم وتحفيظ القرآن حتى قبيل وفاته بساعات
    وقد ترك الشيخ من الأبناء – في حد علمي - عليا وعبد المنعم ، وترك من التلاميذ عددا كبيرا ، وقد درست على يديه في المدرسة السلفية مادة الفروسية وكان المنهج علميا وعمليا اما العلمي فكان كتاب ابن القيم الفروسية ، وأما العملي فكان منه تعلم السباحة وفنونا أخرى ، وتخرجت فيها من الابتدائية 1390-1391، وقد درس فيها والدي رحمه الله قبلي وتخرج فيها في نحو عام 1380 ودرس فيها جدي لأمي عثمان بن مرشد الشهري رحمه الله وأتى بعائلته وبابنه من بلاد بني شهر ليدرس في السلفية ، ولهذا قلت هو شيخي وشيخ أبي وشيخ جدي ، وأعرف جملة من الأعيان المعروفين ممن تخرجوا في هذه المدرسة ومنهم على سبيل المثال استاذي الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي إمام المسجد النبوي ، والشيخ داوود العلواني العمري ، والشيخ عبد الهادي العلواني ، والشيخ عبد الله بن مجدوع القرني وشقيقه ، والشيخ الدكتور سالم بن محمد القرني ، والتاجر المعروف علي المجدوعي وآخرون لا يتسع المجال لحصرهم هنا
    أما زملاؤه ومعاونوه في التعليم في السلفية وفي الدعوة الى الله تعالى فكثير أذكر منهم الشيخ سعيد الدعجاني ، والشيخ سعد بن حجر ، والشيخ ناصر بن سعفة ، والشيخ عبدالله ابو علامة بن محمد الفقيه ، والشيخ علي بن جنيدي ، والشيخ ناصر بن مغرم ، والشيخ علي بن مغرم ، ومن أسرة (الغمد)الشيخ أحمد بن سعيد البدوي ، والشيخ عبدان بن علي ، والشيخ عبد العزيز بن سعيد وابنه سعيد بن عبد العزيز
    أما محبوه والمتأثرون به والمعجبون بشخصيته وعلمه فأكثر من أن يحصيهم العد ، ولذلك عم الحزن بفقده وتناقل التعازي بينهم بموته،فكل يعزي الآخر في ذلك ؛ لأنه فقيد الجميع ، أسأل الله تعالى له الرحمة والرضوان والعفو والغفران ، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتنا بعده واغفر لنا وله
    وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه
    كتبه
    سعيد بن ناصر الغامدي ‏28‏/07‏/1430 كوالالمبور

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    6

    افتراضي رد: محطات في حياة شيخي محمد علي بن جماح يرحمه الله

    دفق قلم
    رحيل العلماء
    عبد الرحمن بن صالح العشماوي



    منذ أنْ كنَّا صغاراً وهذا الاسم المبارك يتردَّد على مسامعنا بأجمل الصفات وأحسنها، وأنبل المواقف وأشرفها. (محمد بن جمَّاح الغامدي) الرجل الذي عركته تجارب الحياة، وصاغته صياغة مميزة، وصقله العلم الشرعي، ورفعه حبُّه للخير، وسعيُه الدؤوب في سبيل الدعوة إلى الله، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، حتى أصبح علماً من أعلام الدعوة إلى الله، والتربية والتعليم في منطقة الباحة أولاً، ثم في كثير من المناطق المجاورة ثانياً.

    اسمٌ له أثرٌ خاص في أذهاننا ونفوسنا، ووقع كبير في أعماق قلوبنا، لأنه اسم عالمٍ متعلم، وإداري متمرِّس، وداعيةٍ إلى الله عز وجل على مدى أكثر من ستين عاماً.

    لقد رحل فضيلة الشيخ محمد بن جماح في طفولته وصباه رحلاتٍ متعددة إلى مكة والمدينة، والحبشة وما جاورها سعياً في طلب الرزق كما هو شأن الناس في ذلك الزَّمَن، قبل أن يمنَّ الله على بلادنا الغالية بهذه النعم العظيمة، تحت هذه الراية العظيمة (لا إله إلا الله محمد رسول الله) ثم استقر به المقام في بلجرشي، المنطقة التي وُلد ونشأ نشأة الطفولة فيها في قرية (الجلحيَّة) المعروفة بحبها للعلم وأهله.

    وفتح الشيخ محمد (المدرسة السلفية) عام 1370هـ، فكانت معلماً من معالم العلم الشرعي، والعلوم الأخرى بما توافر لها من تخطيط سليم وإدارة جادة واعية من قبل الشيخ الراحل - تغمده الله برحمته - وهي مدرسة جليلة، تستحق أن يكتب عنها من بقي من طلابها الكرام الأوفياء وأخصُّ منهم الشيخ الفاضل (علي بن عبدالرحمن الحذيفي) إمام وخطيب المسجد النبوي، فهو من ثمرات تلك المدرسة السلفية (الجمَّاحيَّة) ولعله يكتب شيئاً عن تاريخ هذه المدرسة.

    ومن أبرز تلاميذها العلماء والدعاة فضيلة الشيخ ناصر بن سعيد الغامدي - رحمه الله - والد الدكتور الأخ سعيد بن ناصر الغامدي الذي يُعَدُّ من ثمرات علم وتربية والده - وفقه الله - وفضيلة الشيخ علي بن يحيى الغامدي الدَّاعية العالم الذي نهض بالدعوة إلى الله والعلم في مدينة (العقيق) - بادية غامد - فكان ومازال أثره في هذه المدينة وضواحيها أثراً عظيماً - رحمه الله -.

    ومن تلاميذ تلك المدرسة الشيخ حسين موجان - رحمه الله - وهو عالم حافظ داعية ذو أثر فعَّال في المنطقة، وهنالك عددٌ من الدَّعاة كبير لا يمكن أن نحصرهم هنا كانوا جميعاً ثمرة مباركة من ثمرات هذه المدرسة السلفية، كنا نستمتع بدعوتهم ونصائحهم ومواعظهم وجميل أخلاقهم وصالح أفعالهم - رحمهم الله جميعاً -.

    وقد أخبرني الشيخ محمد- رحمه الله- بالأثر المبارك الذي تركته زيارة والدي الشيخ صالح لمدرسته حيث كان دائم الزيارة، لتلك المدرسة كلَّما جاء إلى المنطقة من مكة المكرمة، كما أخبرني انه حضر دروساً كثيرة للوالد في المسجد الحرام، وأنه يعد نفسه من تلاميذه.

    ومما تجدر الإشارة إليه أن أخانا الكريم فضيلة الدكتور (سفر الحوالي) - جمع الله له بين الأجر والعافية - ممن تعلَّم في مراحل التعليم الأولى في المدرسة السلفية ببلجرشي - حسب علمي -.

    في عام 1374هـ - زار الملك سعود- رحمه الله- منطقة الباحة، وخصَّ المدرسة السلفية في بلجرشي بالزيارة ومعه ابنه محمد بن سعود أمير منطقة الباحة حالياً، وكانت زيارة مباركة، من نتائجها ان الملك سعود أمر بدعم مالي للمدرسة وفروعها، مقدارُه (78600) ريال سنوي وقال عن المدرسة السلفية ومديرها الشيخ محمد بن جمَّاح ومدرسيها وطلابها ما يلي: (وبعد زيارتنا لهذه المنطقة، وتفقُّدنا لهذه المدرسة رأينا ما سرَّنا من أساتذتها وطلابها مما تحلوا به من العقيدة الصالحة والدعوة إلى الله، وإقبال الناس على هذه المبادئ الشريفة السليمة التي نرجو أن تزداد وتمتد إلى جميع أنحاء المملكة التي لا قوام لها ولا عزَّ لها إلا بهذه الدعوة والعقيدة الصالحة، والعمل بكتاب الله وشريعة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وتحليل ما أحلَّ الله، وتحريم ما حرَّم الله).

    ماذا أقول، وماذا أَدَع؟ سأقول: أحسن الله عزاءنا جميعاً في علمائنا الأجلاء، وعوَّضنا فيهم وفي علمهم خيراً.




    http://www.al-jazirah.com/114313/ln13d.htm

  3. #3
    ~|| مشرف عام ||~ الصورة الرمزية ! sultan al7nan !
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    حــ نـــت ــزنة
    المشاركات
    3,098

    معرض الاوسمة

    افتراضي رد: محطات في حياة شيخي محمد علي بن جماح يرحمه الله

    جزاك الله خير
    وبارك الله فيك
    جعلها الله في موازين حسناتك
    .
    .
    .

    .
    ! sultan al7nan !


    إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني ، وإن غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

  4. #4
    مشرف الصورة الرمزية سكون قلم
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    982

    معرض الاوسمة

    افتراضي رد: محطات في حياة شيخي محمد علي بن جماح يرحمه الله

    بارك الله فيك
    التوقيع تحت الإنشاء

  5. #5
    إداري
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    1,008

    افتراضي رد: محطات في حياة شيخي محمد علي بن جماح يرحمه الله

    جزاك الله خيراً على هذه الإفاده ورحم الله الشيخ رحمة واسعه وأسكنه فسيح جناته


    [align=center][/align]

  6. #6
    عضو فعال الصورة الرمزية أبو المجد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    1,009

    معرض الاوسمة

    افتراضي رد: محطات في حياة شيخي محمد علي بن جماح يرحمه الله

    جزاك الله خيراً
    على هذه الإفادة ويعتبر علم من أعلام منطقتنا من البذل والعطاء وفي لوطنه وابناه
    رحم الله الشيخ
    رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته
    وانأ لله وانأ إله راجعون


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
 

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48