امانه اذكر ان الجفا موت الزهر,,
وانه مثل طبع الخريف خان الشجر بأغصانها,,

خاطرة رائعة وجميلة وقد أعجبني حقيقة عنوانها ( عطش الوصال )

طبتي وطاب طرحك

تقبلي مروري

الغويد