- الإهدائات >> emad fayed الي المنتدي : برنامج لإدارة الجمعيات الخيرية ( أبواب الخير الإصدار الأول ) محمد 1981 الي للاحبةفي الله : السلام عليكم ارجو ان يكون جميع اعضاء منتدى حزنة الاسلامي بخير الزعـــــ20ـــــيم الي الجميع : أقوى أمطار وسيول مرت على بلجرشي في القسم العام ..مشاهدة ممتعة اتمناها لكم .. الامير الي الى الجميع : فترات التسجيل عبر نظام نور فى (( المنتدى التعليمي )) فتى الدار الي الأهالي : فديو لسيل الجلة في قسم الاهالي وصور للمطر يوم الاثنين 17/5 نحمد الله ونشكره على هذه النعمة الزعـــــ20ـــــيم الي الجميع : حصرياً على منتديات حزنة نت صور لإنآرة جبل حزنة المرحلة الثآنية للمشآهدة >> في القسم العآم .. مشآهــــدة ممتعة الزعـــــ20ـــــيم الي :: الجميــــــــــــع :: : تم تنزيل صور مميزة في موضوع حزنة اليومـ >> في القسم العآمـ .. مشآهدة ممتعة .. الشاطئ الي لاعا دة حلقة حزنة : لاعا دة حلقة حزنة الكتا بة على شات قنا ة السيوف على الرقم835222 او الفا كس رقم026984414 خالد الحزنوي الي الاهالي : حلقة خاصة عن قرية حزنة عبر برنامج ربوع الجنوب على قناة السيوف بعد مغرب اليوم السبت الشاطئ الي دعوة اها لي حزنة : شا هدوا حزنة على قنا ة السيوف بعد مغرب اليوم السبت ونا مل الدخول بالشا ت على رقم 835222

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: الرعد

  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    30

    افتراضي الرعد

    بسم الله الرحمن الرحيم

    *** الــرعــد ***

    ******

    ***
    *
    *
    *


    من آيات الله ... الرعد يسبح بحمد الله

    فيه صور من الرحمة والعقاب

    “الرعد”، ظاهرة كونية طبيعية، واحدة من جند الله، يسبح بحمد ربه، وطريقة تسبيحه
    هذه لا يعلمها إلا الله خالقه.. خاضعا لأوامره، ضارعا له مداوما على ذكره، يشكره اعترافا
    لجلاله بالألوهية والربوبية والوحدانية، وبأنه خالق الكون ومليكه والمتفرد فيه بالسلطان
    والمبدع له بعلمه وحكمته وقدرته.


    وظاهرة الرعد فيها الكثير من الرحمة، وأيضا فيها العديد من صور العقاب والعذاب إن تحولت


    إلى صواعق مهلكة ونتجت عنها سيول جارفة، وهي تحدث بأوامر الله، وكذلك تتحرك وفق سننه
    وإبداعه في خلقه، تقدم صورة من صور تسبيح الكائنات والمخلوقات لخالقها، فهو حمد وتسبيح
    وتقديس لله تعالى وخضوع لجلاله بالطاعة والعبادة على الحقيقة لا على المجاز، وهذا التسبيح
    والتنزيه والتقديس والعبادة لله تعالى من قبل الظواهر الكونية والجمادات والأحياء، دون الخلق المكلف،
    هو ضرب من ضروب الغيب المحجوب عن الإنسان وعن إدراكه وحسه رحمة به واستكمالا لمتطلبات
    اختباره وابتلائه في هذه الحياة الدنيا، ومن ضروب الغيب الذي يجب على كل مؤمن بالله أن يتلقاه
    بالتصديق والتسليم والتفويض إلى الله تعالى الخالق البارئ المصور الذي أبدع هذا الكون بعلمه
    وحكمته وقدرته، ووصف خلقه كله بأنه مسبح فقال:

    “تسبح له السموات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شيء إلا يسبح بحمده
    ولكن لا تفقهون تسبيحهم إنه كان حليما غفورا”
    (الإسراء: 44).

    سورة الرعد

    وقد أفرد القرآن الكريم سورة كاملة باسم “الرعد” وفي هذا السياق قال الدكتور عبد الله شحاتة رحمه الله:
    تبدأ سورة الرعد بقضية عامة من قضايا العقيدة وهي قضية الوحي بهذا الكتاب:
    “المر، تلك آيات الكتاب والذي أنزل إليك من ربك الحق ولكن اكثر الناس لا يؤمنون”
    (الرعد: 1)،
    وهذا الافتتاح يلخص موضوع السورة كله، ويشير إلى جملة قضاياها، وتسترسل السورة في
    استعراض آيات القدرة وعجائب الكون الدالة على قدرة الله الخالق الناطقة بأن من مقتضيات هذه الحكمة
    أن يكون هناك وحي لتبصير الناس، وان يكون هناك بعث لحسابهم ورجوعهم إلى الخالق الذي بدأهم
    وبدأ الكون كله قبلهم وسخره لهم ليبلوهم فيما آتاهم، وتبدأ الآيات الرائعة في رسم المشاهد الكونية
    الضخمة، نظرة إلى السماء ونظرة إلى الأرض ومشاهدها وكوامن الحياة، وهذه اللفتة
    إلى مظاهر القدرة الإلهية تحرك الوجدان أمام هذا المشهد الهائل بما فيه من عظمة وقدرة وإتقان.

    ونصل إلى قول الله تعالى:“هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا وينشئ السحاب الثقال ويسبح الرعد بحمده والملائكة
    من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال”
    (الرعد: 12-13)،

    فيخبر الله سبحانه وتعالى انه هو الذي سخر البرق وهو ما يرى من النور اللامع ساطعا من خلال السحاب، يخاف المسافر أذاه وشقته، وطمعا يرجو بركته ومنفعته ويطمع في رزق الله وينشئ السحاب الثقال بالماء، ويسبح الرعد بحمده، أي يظهر قدرته تعالى وجبروته وتسخيره لجميع ظواهر هذا الكون كقوله تعالى:
    “وإن من شيء إلا يسبح بحمده”.

    وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سمع الرعد والصواعق قال: “اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تهلكنا بعذابك وعافنا قبل ذلك”، وعن أبي هريرة انه كان إذا سمع الرعد قال: “سبحان من يسبح الرعد بحمده”، وعن عبد الله بن الزبير أنه كان إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال:
    “سبحان من يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته، إن هذا الوعيد شديد لأهل الأرض”.


    مشاهد مؤثرة

    والرعد والبرق والسحاب مشاهد معروفة، وكذلك الصواعق التي تصاحبها في بعض الأحيان،
    وهي بذاتها مشاهد ذات اثر في النفس حتى اليوم وعند الذين يعرفون الكثير عن طبيعتها،
    والسورة تذكر هذه الظواهر متتابعة، وتضيف إليها الملائكة والتسبيح والسجود والخوف لتصوير
    سلطان الله المتفرد بالقهر والنفع والضر، وقد سميت السورة ب”الرعد” لقوله سبحانه وتعالى:
    “ويسبح الرعد بحمده”،
    والرعد ذلك الصوت المدوي وهو أثر من آثار الناموس الكوني الذي صنعه الله أيا كانت طبيعته وأسبابه،
    فهو رجع صنع الله في هذا الكون، وهو يحمد ويسبح بلسان الحال، للقدرة التي صاغت هذا النظام،
    كما أن كل مصنوع جميل متقن يسبح ويعلن عن حمد الصانع والثناء عليه بما يحمله من جمال وإتقان.

    وقد اختار الله سبحانه وتعالى أن يجعل صوت الرعد تسبيحا للحمد، اتباعا لمنهج التصوير القرآني
    في مثل هذا السياق وخلق سمات الحياة وحركاتها على مشاهد الكون الصامتة لتشارك في المشهد كله،
    وقد انضم إلى تسبيح الرعد بحمد الله تسبيح الملائكة من خوفه وتعظيمه، وفي آية أخرى يقول:
    “والملائكة يسبحون بحمد ربهم”.

    وقد وردت الإشارة إلى تسبيح الرعد في القرآن مرة واحدة في الآيتين 12 و13 من سورة الرعد،
    وهاتان الآيتان الكريمتان تشيران إلى ترابط الظواهر الكونية الواردة فيهما من الرعد والبرق والسحاب
    الثقال والصواعق ببعضها بعضاً، وهو ما أثبته العلم الحديث، وتشيران إلى أن الرعد يسبح لله تعالى
    ويخاف من عقابه تسبيحا يشبه تسبيح الملائكة وصالحي الإنس والجن وبقية الخلق.

    والسياق القرآني في الآيتين يحشد تلك الظواهر الجوية العابدة لله، المسبحة بحمده، ويضيف إليها
    الملائكة في مشهد إيماني يظهر الخضوع لأوامره وخوفا ورهبة من غضبه وعقابه واعترافا لجلاله.

    ويذكر أهل العلوم الكونية أن كلا من ظاهرتي البرق والعواصف الرعدية تنشآن عن تصادم شحنات كهربائية متعاكسة في السحب، وعندما تتعاظم تلك الشحنات يحدث تفريغ كهربائي على هيئة البرق،
    ويؤدي الشرر الناتج عن البرق إلى الارتفاع المفاجئ في درجة حرارة الهواء داخل السحب مما يؤدي
    إلى تمدده بأصوات انفجارية شديدة تسمى بالرعد، ونحن نرى البرق بمجرد حدوث الوميض ثم نسمع الرعد، ويقدر حدوث العواصف الرعدية في بعض مناطق العالم بحوالي 45 ألف عاصفة يوميا،
    وتعتبر من اعظم الظواهر الجوية المعروفة لنا.

  2. #2
    عضو مبدع الصورة الرمزية محمد الحزنوي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    الدمام
    المشاركات
    602

    A10

    شكرا

  3. #3
    عضو مميز الصورة الرمزية ايمن عجير
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    السعوديه - جده
    المشاركات
    339

    معرض الاوسمة

    افتراضي

    مشكورر

  4. #4
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    236

    افتراضي

    وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سمع الرعد والصواعق قال: “اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تهلكنا بعذابك وعافنا قبل ذلك”، وعن أبي هريرة انه كان إذا سمع الرعد قال: “سبحان من يسبح الرعد بحمده”، وعن عبد الله بن الزبير أنه كان إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال:
    “سبحان من يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته، إن هذا الوعيد شديد لأهل الأرض”.

    ربنا لاتعذبنا بما فعل السفهاء منا
    أشكرك على الموضوع القيم الذي يجعل الإنسان يتأمل في آيات الله ويذكره بالله لعله يترك الغفلة
    أحبني وأحب حياتي وكل الكون

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
 

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45