جزاك الله خيراً أخ شرقاوي قصة رائعة ونهاية مؤثرة جداً

فعلاً إن العمر قصير ورؤية قنطار الذهب كالقطمير لتيقن الفناء على القليل والكثير والصغير والكبير .