[align=center]تحية للأسد الهصور
حيرتني يا أسد من كبر مملكتك واتساعها ، ويبدو أن حكمك ما زال طامعاً في المزيد من الامتداد والاتساع
هذه ليست مملكة فقط ، بل هي ديوان للشعر .. منابع للحزن .. أراضٍ شاسعة للمشاعر .. منافذ للآهات
بساتين للحب .. مدافن للأسرار والغموض .. مراقص للكلمات .. مسرح للروايات ..
إنها غابة من الإنفعالات المتجددة المتوهجة الموجعة المفرحة
إنها حياة كاملة فيها كل أنواع السعادة ، وكل ألوان الشقاء
ولكنها بالفعل مملكة رائعة رغم كل التناقضات
وبصراحة : أول مرة أشوف أسد وما أخاف![]()
بإذن الله لي عودة ومعي بعض الورود أتشرف بغرسها على أرض مملكتك[/align]
مواقع النشر (المفضلة)