عوداً حميداً أبا ثامر , رائعُُُ ماسطرت وكتبت ودونت سلمت يداك التي سطرت بقلمك الذهبي أروع الكلمات
وأجل وأرقى القصص فأنت اليوم الراوي الوحيد عبر الأثير لأحداث الماضي العزيز ، بكتاباتك تذكرنا البئر
وعمقه , والماء وإنهماره وتدفقه , والرعي والمرعى ، والمزارع والمزرعه ، والألفه بين الأب وابنه التي تتجسد في أبها صورها عندما يشد الأب الوصله على جيد إبنه رغبة في تعليمه السباحه وحفظاً عليه من الغرق
حب تآلف وبساطة منبعها الخوف من الله ثم البرائة الكامنه في كل أهل القريه آنذاك دمت بخير وعافيه
وماسطرت يدرس أبا ثامر في الجامعات لك مني كل ود وحب ودمت بسعاده .
مواقع النشر (المفضلة)