إمرأة أحزنها موقف وهاهي تحكيه هنا لعل ربي ينفع به , كنت في زيارة لأحدى صديقاتي المقربات
في إحدى المرات , وكانت قد بدأت تعود طفلها الصغير
البالغ من العمر سنتين على الذهاب لدورة المياة عند
الحاجة , وذلك للتخلص من لبس الحفاظات ولكن الطفل
لم يتمالك نفسه , وتبول وبلل ملابسه , فما كان منها
إلا أن أحضرت الكبريت وأحرقته بين أفخاذه عقابا له :mad::mad::mad:
مع الصياح بصوت مرتفع عليه , والطفل يتلوي بين يديها
من حرارة الحرق وأنا أتوسل إليها بأن ترحمه وهي لا تبالي:eek::eek::eek:
وتقول ( ليش ما يتعود بسرعة على روحة الحمام والله لأدبه )
وهكذا تعذب طفلها ليتعود بسرعة وترتاح هي من تغيير الحفاظات ......

إيش رأيكم فيها ؟؟؟؟؟؟


حســـــــــــــــــبنا الله ونعم الوكيل

نساء لا يحمدن الله على نعمة الذرية ، فقد أعطاها ربها ومنع الكثير غيرها !!!!!!

أرجو إبــــــــــــــــــــداء الآراء والتفــــــــــــــــــاع ل !!!؟