تصوروا لو كانت الصورة ذاتها لأطفال عرب ؟ ماذا كانت النتيجة؟

كان الإعلام نشرها مرارا وتكرارا واستدعت المحطات التلفزيونية علماء النفس والسياسة والتاريخ ومنظمات حقوق الإنسان والحيوان وعلماء الجيولوجيا ومنظمات الدفاع عن الطفل والرضيع والذي ما زل في صلب الاب وترائب الام الخ...ليشرحوا للعالم (الخطر الإرهابي الإسلامي والعربي) أما كون الصورة ليهود صهاينة,فإنك لن تجدها على شاشات المحطات العربية المشهورة,ولا في صحف المشرق ولا المغرب


انشروها يرحمكم الله














من بريدي