- الإهدائات >> emad fayed الي المنتدي : برنامج لإدارة الجمعيات الخيرية ( أبواب الخير الإصدار الأول ) محمد 1981 الي للاحبةفي الله : السلام عليكم ارجو ان يكون جميع اعضاء منتدى حزنة الاسلامي بخير الزعـــــ20ـــــيم الي الجميع : أقوى أمطار وسيول مرت على بلجرشي في القسم العام ..مشاهدة ممتعة اتمناها لكم .. الامير الي الى الجميع : فترات التسجيل عبر نظام نور فى (( المنتدى التعليمي )) فتى الدار الي الأهالي : فديو لسيل الجلة في قسم الاهالي وصور للمطر يوم الاثنين 17/5 نحمد الله ونشكره على هذه النعمة الزعـــــ20ـــــيم الي الجميع : حصرياً على منتديات حزنة نت صور لإنآرة جبل حزنة المرحلة الثآنية للمشآهدة >> في القسم العآم .. مشآهــــدة ممتعة الزعـــــ20ـــــيم الي :: الجميــــــــــــع :: : تم تنزيل صور مميزة في موضوع حزنة اليومـ >> في القسم العآمـ .. مشآهدة ممتعة .. الشاطئ الي لاعا دة حلقة حزنة : لاعا دة حلقة حزنة الكتا بة على شات قنا ة السيوف على الرقم835222 او الفا كس رقم026984414 خالد الحزنوي الي الاهالي : حلقة خاصة عن قرية حزنة عبر برنامج ربوع الجنوب على قناة السيوف بعد مغرب اليوم السبت الشاطئ الي دعوة اها لي حزنة : شا هدوا حزنة على قنا ة السيوف بعد مغرب اليوم السبت ونا مل الدخول بالشا ت على رقم 835222

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: على قــدر عطـــائك .. يفــتـقدك الآخــــرون ..

  1. #1
    عضو فعال الصورة الرمزية الامــ دانة ــارات
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    الدولة
    الامارا:]
    المشاركات
    1,176

    معرض الاوسمة

    على قــدر عطـــائك .. يفــتـقدك الآخــــرون ..

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    على قــدر عطـــائك .. يفــتـقدك الآخــــرون ..



    العطاء ..

    برواز واحد ..لصور عديدة ..

    صور مختلفة .. متفاوتة..

    ترمي كلها لرسم الابتسامة على القلوب ..

    والتفاني من أجل ذلك ..




    نحن عندما نعطي ..

    في الواقع لا نعطي .. ولكننا نأخذ ..

    نأخذ تلك المشاعر الممتنة ..

    ممّن أمددناهم بعطائنا ..

    فنسقي بها عطش قلوبنا ..

    لترتوي من ذلك الفيض ..

    فيض العطاء ..




    فما
    هو العطاء ؟

    العطاء.. أن تقدم لغيرك ما تجود به نفسك .. من غير سؤالهم إياك ..

    العطاء.. .. أن تبادر بتقديم كل ما تستطيع لمن تحب ، لتعطيه رسائل مباشرة وغير مباشرة

    بين الحين والآخر .. لتعلمه بمدى مكانته عندك .. ومدى تقديرك وحبك له ..


    العطاء.. أن لا تعيش لأجل نفسك فقط ..

    العطاء.. هو المنح .. أن تمنح الآخرين مما لديك ..

    العطاء.. أن لا تنظر لقيمة ما ستعطي .. ولكن أن تنظر إلى مقدار ما سيحدثه ومدى تأثيره ..

    العطاء.. مادي ومعنوي ، والتنويع بينهما أمر جميل ولكن الأجمل لو قدمت كل منهما بفن .. فتعطي

    عطاءً مادياً بقالب معنوي صادق ..


    العطاء.. نهر لا يتوقف ..وبحر لا ينضب ..

    العطاء.. أن تفرح بفرح من حولك لما قدمته لهم ..

    العطاء الحقيقي .. حينما تعطي ولا تنتظر أي مقابل ..

    العطاء الصادق .. حينما تعطي دون أن تشعر أنك مرغم على ذلك ..






    ... صور للعطاء ...

    عطاء الأم والأب ..


    أكبر مثال للعطاء في الكون ..

    فهو بلا توقف .. بلا دوافع .. بلا أسباب .. بلا مقابل .. مادي ومعنوي ..

    كله تضحية وتفاني وحب ..




    عطاء المعلم ..


    ولكن ليس أي معلم .. إنما المعلم الذي يتفانى في توصيل المعلومة.. بتفاعل مع الطلاب ، يسمع

    لهم .. يحاورهم ويناقشهم ..

    يشرح ليس لأنه عمله فقط ، ولكن لأن ذلك ما تملي عليه إنسانيته وهو أن يقدم ما يستطيع ليغرس

    الفائدة في قلوب وعقول طلابه ..



    عطاء الصداقة ..

    أن تقدم النصح بكل صراحة لصديقك عندما يحتاج ..

    أن تقدم له وجودك معه في أصعب الللحظات .. تسانده تساعده..

    أن تجعل وجودك معه يغنيه عن كل شيء ..!!

    أن تعطيه أذناً وقلباً ينصت لهمومه ومشاكله . . وفكراً يعينه على حل تلك المشكلات ..

    أن لا تجعله يبحث عنك عندما يحتاجك .. ولكن أن تكون بجانبه وقت حاجته لك ..

    أن تكون وقت فرحه أول المهنئين .. ووقت حزنه أول المستندين ..

    أن لا تنتظر مناسبة لتعبر عن مكانته عندك وحبك له .. فاجئه دائماً بهدية، رسالة ، موقف لا ينساه

    خاطرة تكتبها فيه ، أو حتى ( رسالة) تدخل به السرور على قلبه ..


    أن تقترح المساعدة وتبادر بها قبل أن يطلبها منك ..



    عطاء المحرومين ..


    هل جربت يوماً أن تعطي يتيماً لمسة حنان ؟ اهتمام ؟ عطف ؟

    هل جربت يوماً أن تفرح مسكيناً بهدية أو عيدية ؟! أو أي شيء مما تجود به يداك

    ونفسك على من حرم مما أعطاك الله ..




    عطاء الحب ..


    كل إنسان معطاء .. هو إنسان محب ..

    ومن أحب سيعطي من أحبه كل شيء.. وأي شيء .. ليسعده ..

    وعلى اختلاف أنواع الحب .. فإنها تحتوي جميعاً على العطاء ..

    فعطاء الحب يتضمن عطاء الأبوين والصداقة و عطاء المعلم، فلو لم يحبوا لما أعطوا !!



    عطاء الحب .. أن لا تبخل بإحساسك ولمساتك ووجودك واهتمامك على من تحب ،

    ولا حتى بكلماتك الرقيقة ومشاعرك الصادقة تجاهه ..




    همسات .. ...

    من لا يعطي .. وجوده وعدمه سواء ..






    على قدر عطائك يفتقدك الآخرين ..






    من لا يفرح بعطائنا .. بكل بساطة .. هو لا يستحقه ..








    لا تفرح بما أعطاك الآخرون فقط .. ولكن افرح أنك مررت لحظة في تفكيرهم ..





    تريد أن تعرف قيمتك لدى الآخرين ؟؟ ! انظر ما مدى عطائك لهم ..




    الإنسان المادي .. هو من لا يؤثر فيه إلا العطاء المادي .. !!





    قد يصل الإنسان لمرحلة يعطي فيها كل من حوله من يحبهم ومن يعرفهم فقط ..

    لأنه أدمن العطاء ..فلم يعد يرى وجوده إلا من خلال انعكاس تصرفاته على من حوله .

    . يفرح لسعادتهم ويسعد بتقديم العون ..




    عندما تكون شخصاً معطاءً .. فإنك لا تنتظر العطاء من غيرك .. بل تبادر به أنت ..

    لعلّك تذكر من حولك .. فيقتدوا بك .. وتؤثر عليهم ..



    يبقى العطاء المادي شيء ملموس .. فلا بد منه بين حين وآخر ..


    مما راق لي

  2. #2
    مشرفة عامة الصورة الرمزية أم خيرية
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    5,150

    معرض الاوسمة

    افتراضي رد: على قــدر عطـــائك .. يفــتـقدك الآخــــرون ..

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

    جعلك الله كغيث اذا اقبل استبشر به الناس واذا حط نفعهم واذا رحل ظل اثره...
    ما شاء الله موضوع رائع ومميز وهادف .....

    بارك الله فيك ونفع بك يا غالية ..

    اسمحيلي بإضافة بسيطة على موضوعك الرائع..
    ***********************************

    لو رجعنا لديننا الحنيف لوجدنا انه يدعونا للعطاء و لإيثار الاخرين فقد قال النبي صلي الله عليه و سلم:
    "حب لاخيك ما تحب لنفسك" و قال عليه افضل الصلاه و السلام ان المسلمون هم كالبنيان اذا اشتكي منه عضو تداعي له سائر الاعضاء بالسهر و الحمي فيما معني الحديث.
    و الحقيقه ان الانسان حينما يري الابتلائات الكبري التي يراها بعض المسلمون في مختلف بقاع الارض من امراض و مجاعات و استضعاف و تشريد و قتل و تعذيب و اهانات و تدمير للمنازل و اغتصاب الاعراض و الممتلكات يحزن بل و يبكي كمدا. و لكننا بعد قليل ننسي و نأكل و ننام و نضحك و نحس بالملل بعدها و ان حياتنا سيئه و ننسي ما فيه اخواننا المستضعون في كل مكان و انهم لا يملكون نصف و لا حتي ربع ما نملكه نحن.


    فأول ما نحن مطالبون به هو العطاء لاخواننا المسلمين في كل مكان.قد يقول البعض كيف يكون ذلك؟
    نقول فلنبدأ: بان نعبد الله حق عبادته فلو اننا أدينا حق الله علينا لربما رفع البلاء عنهم.
    ثانيا: ان ندعو لهم في اوقات الاجابه و نتوسل لله العزيز الرحيم ان يعينهم و يرزقهم الصبر و يخفف عنهم.
    ثالثا: ان نقدم ما نستطيعه لهم من مساعدات ماديه و نفسيه و اجتماعيه ان امكن لنا ذلك و كل حسب ما يستطيع.
    رابعا : ان نكون نحن ناجحين في حياتنا مستقيمين في ديننا لاننا اذا اصبحنا افضل فسنصبح اقوي و لو أصبحنا اقوي فأننا سنتغلب علي العدو الذي يحيق بهم اشد انواع الاذي و الاساءه و سيعلم العدو حقا من هم المسلمين و من هم العرب.فأذن يجب ان نكون طلبه ناجحين و موظفين ناجحين و اباء و امهات ناجحين و اصدقاء مخلصين و عباد لله قبل كل ذلك.
    خامسا: ان نشكر الله علي نعمه و ان لا "نتبطر"عليها.فيقول احدنا حياتي ضنك و يقول اخر حياتي سيئه او حياتي كلها اشياء سيئه و يقول اخر لا امل لدي و تقول اخري لم اعد اريد الحياه .كل ذلك لماذا؟ ربما لاسباب تافهه و لا تمثل اي مشكله في حقيقه الامر.و لو اننا تأملنا في احوال المرضي في المستشفيات من اطفال و نساء و رجال و شيوخ او تأملنا انواع التعذيب و القتل البشع التي تفطر القلب او الابتلائات القويه كالفقر المدقع و اليتم و التشرد و العيش في ظل عائله منحرفه او من لديهم امراض خبيثه الي أخره لعرفنا جميعا اننا في نعم كبري اقل ما يمكننا فعله هو ان نشكر الله عليها و ان لا نصاب باليأس و لا بالملل الشديد و الاكتئاب قدر ما نستطيع لان اليأس و الملل هما اكبر اعداء النجاح و ايضا اكبر اعداء العطاء.فالانسان المكتئب "الزهقان"لا يريد ان يعطي و لا يريد ان يفعل شيئا لانه لا يجد الهمه داخله لفعل اي شئ مفيد و لا لان يعطي الاخرين.
    اما و قد تحدثنا عن العطاء عموما و عن العطاء لامتنا الاسلاميه في المقام الاول...فلا ننسي ان نذكر ان نعطي لانفسنا.و كيف يكون ذلك؟نعطيها بأن نعلم انفسنا الدين و كيف نعبد الله.نعطيها بأن نغذيها بغذاء الروح و هو القران و ايضا العلم و المعرفه كل حسب اهتماماته.و ان نعرف انفسنا بما يدور حولنا في الكون من احداث و قضايا.
    و ان نحاول ان نتغير دوما للافضل.و ان نفهم انفسنا و نعزز نقاط قوتنا و نعالج نقاط ضعفنا.و ان نعطي لانفسنا ايضا وقت لعمل اعمال الخير.ويجب ان نعرف ان الانسان حينما يكون راضيا عن نفسه دينيا و خلقيا و حياتيا فانه يعيش افضل حياه يمكن ان يتخيلها بشر.فعمل الخير يعود علي الفرد بالرضي النفسي والسلام الروحي بدرجه كبيره جدا.فلذا الاهتمام به هو في الحقيقه ليس عطاءا للاخرين فقط بل لانفسنا ايضا.
    كما يجب ان نعطي انفسنا الفرصه لاستغلال ايام حياتنا فلا تتسلل الايام من بين ايدينا و لم نفعل شيئا ينفعنا في اخرتنا او ينتفع به احد من حولنا اثناء حياتنا او بعد مماتنا.
    و لا ننسي ان نذكر ان نعطي لمن حولنا و للمقربون منا.نعطيهم الوقت و الحب و الحنان و الاهتمام و نغدق عليهم بكل ما نملك و نسعدهم بكل ما نملك و نتذكر ان لا نعتبر وجودهم في حياتنا مضمونا او دائما .فلا نشعر بقيمتهم الا لو ضاعوا من بين ايدينا.و لا ننسي منهم احدا فكل قريب و حبيب و صديق.من اول الام و الي ابعد صديق.نهتم و نعطي كل ذي حق حقه.و نحاول ان نتغلب علي حبنا لذاتنا و نؤثر الاخرين علي انفسنا.
    صدقوني اخواني و اخواتي لو اتبعنا ذلك لعشنا جميعا اجمل حياه.و لنعلم ان الحياه قصيره و اجمل ما فيها العطاء بكل ما في الكلمه من معاني جميله
    عذراًعلى الاطالة فالموضع ذو شجون

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
 

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45